معركة انتخابات نادى القضاة بدأت عدها التنازلى، حيث استعد المرشحون لحملتهم الانتخابية مبكرًا، لانتخابات تجرى فى 13 فبراير المقبل، وظهر ما وصف بـ «حرب الدعاوى القضائية» ضد النادى، وفى الوقت نفسه لم تتوقف الاتهامات بين رئيس المجلس الاعلى للقضاء ونادى القضاة، النادى يتهم الحكومة بالتدخل ضد تيار الاستقلال، ورئيس مجلس القضاء الأعلى مقبل شاكر، يتهم فريق الاستقلال بأنهم اختطفوا النادى واستحوذوا عليه.
وظهرت مصطلحات وسط القضاة مثل «إصلاحيون»، «ثوريون»، «مستقلون»، «حكوميون». وهو أمر طرح سؤالا عما إذا كانت الانتخابات تحولت من المهنة إلى السياسة.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة