تقدم النائب محسن راضى عضو مجلس الشعب بسؤال عاجل لوزير الإعلام، حول حقيقة ما يقال حول بيع مبنى ماسبيرو لملياردير عربى.
جاء السؤال العاجل للنائب راضى بعد تأكيد بعض المصادر وجود مفاوضات بين المسئولين بوزارة الإعلام والوليد بن طلال على شراء مبنى ماسبيرو والأراضى التى تحيط به، بهدف استخدامه كفندق سياحى، وتسريح ما يقرب من نصف العاملين الذين يتراوح عددهم بين 38 ألف موظف بمبنى ماسبيرو، تمهيداً لإخلاء المبنى.
تتراوح المبالغ المطروحة ما بين 200 إلى 300 مليون دولار، عبر شركة سمسرة فرنسية من المقرر أن تحصل على 15% عمولة من قيمة الصفقة، بالرغم من أن المعمول به فى شركات السمسرة أن النسبة لا تزيد على 2.5% من قيمة الصفقة.
يتردد أن الوليد بن طلال يتفاوض على شراء المبنى
سؤال برلمانى للفقى حول بيع مبنى ماسبيرو
الأحد، 21 ديسمبر 2008 11:47 ص