صدر العدد التاسع والعشرون من مجلة أبابيل الشهرية التى تصدر على شبكة الإنترنت، وتعنى بنشر الشِعر والمقالات النقدية، وتشتمل على 3 فصول هى، قوارب الورق وأشجار عالية وعائلة القصيدة.
واشتمل العدد أيضا على ديوان للشاعر موسى حوامدة.
فى باب قوارب الورق خواطر فى كتاب "ليس الماء وحده جوابا عن العطش" لأدونيس، يكتبها جميل دارى، بينما يكتب دلدار فلمز عن ديوان الشاعر عادل محمود "انتبه إلى ربما" ، ويكتب عبد اللطيف الحسينى عن الكلاسيكية الجديدة فى ديوان الشاعرة نوارة لحرش "أوقات محجوزة للبرد"، بينما يكتب وجدان عبد العزيز عن ديوان الشاعرة أمل جمال "كأنها أنا"، ويكتب عبد السلام العطارى عن ديوان الشاعر راشد عيسى (عرف الديك) ، أما زياد جيوسى فيكتب من وحى ديوان (خميل كسلها الصباحى) للشاعرة منى ظاهر.
وفى باب أشجار عالية قدمت المجلة الجزء الأول من ملف شعراء من الصين – ترجمة: سيد جودة و"كل شىء كان قوس قزح" للشاعرة الأمريكية إليزابيت بيشوب – ترجمة: د. شريف بقنه الشهرانى، و"أواخر أيلول" للشاعرة جيل مازور – ترجمة: صالح الرزوق، و"فانوسُ واحد يَخْرجُ مِنْ القلعةِ" مختارات من يوسا بوسون – ترجمة: منير مزيد.
وضم باب عائلة القصيدة قصائد للشعراء: محمد النجار، طارق الكرمى، مروان على، آسيا السخيرى، عبد الحق بن رحمون، حمزة رستناوى، محمد دريوس، نجاة على، دمر حبيب، منير بلعيش، وهاب شريف، سمر محفوض، رشيد عباس، محمد عيدى، عمر الشيخ، وجهاد الجزائرى.
يذكر أن مجلة أبابيل. نت، مجلة شهرية إلكترونية تعنى بالشِعر، ويشرف على إصدارها الشاعر عماد الدين موسى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة