يشهد متحف سيدنى للفنون حالياً معرضاً يتناول أهم أعمال المدرسة الحوشية فى الفن، التى جاءت كصرخة ضد الكلاسيكية التقليدية فى الفن فى مطلع القرن العشرين.
وتكشف المعروضات النقاب عن مناداة الحوشية فى الفن، بالتحرر من القوالب الكلاسيكية فى الفن، مطالبة بإطلاق العنان لريشة الفنان للتعبير بحرية عن آرائه بوضوح وشفافية.
كما يتناول المعرض بعضاً من الإبداعات فى مجالات النحت والكولاج، المعبرة عن خصائص هذه المدرسة، وخاصة فى أعمال فلامنك، ويستمر حتى نهاية ديسمبر المقبل.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة