ذكر اسم المطرب عمرو دياب، فى مؤتمر "الدبلوماسية العامة الأمريكية" فى جامعة ليدس البريطانية بـويست يورك شاير، وتحديداً فى معهد دراسات الاتصالات التابع لكلية "الأداء والفنون البصرية والاتصالات"، المؤتمر يندرج تحت إطار محاضرات التراث فى الجامعة، والذى تتولى مؤسسة "التراث" الإعداد له.
ألقى المحاضرة رئيس مؤسسة التراث البروفيسيور إيدوين فيولنر، والمؤتمر تحت عنوان "استعادة صوت أمريكا فيما وراء البحار".
تضمنت المحاضرة، رصد ضمان الحوار وكيفية الضمان للمستمعين والمشاهدين المتأثرين من الحاضر والمستقبل، توفير حوار بشأن أمريكا وسياساتها وإعادة الإعمار الذى يحدث فى الشرق الأوسط والتفكير الجديد هناك؟
واستكمل إيدوين المحاضرة قائلاً "يجب علينا أن نعترف أنه من غير المرجح أن هؤلاء الذين هم فى وضع يسمح لهم بالتأثير على الأحداث فى الشرق الأوسط، سوف يجذبهم برنامج يتضمن موجزاً لعناوين الأخبار وملخصات سريعة عاجلة، وكل نوع من أنواع البث الذى وصفته فى وقت سابق".
لكن بريتنى سبيرز وجينفر لوبيز وإيمينيم والبوب المصرى عمرو دياب هم الرائعون، فيما يتناسب مع الأمر، وهم من يتضمنهم الجدول الزمنى للبرنامج، ولكن ليسوا السمة الغالبة على مدار الساعة للجدول الإذاعى الزمنى الدولى للولايات المتحدة الأمريكية، فى الحقيقة يمكن للمرء أن يقول إنهم غير مناسبين لأوقات الحروب والأزمات.
هذا هو جزء المحاضرة التى ذكر فيها اسم عمرو دياب، وحفظت المحاضرة على موقع جامعة ليدس البريطانية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة