◄أوردت الصحيفة خبرا عن إعلان رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان عزم بلاده الدخول فى وساطة بين الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة باراك أوباما و إيران، مستندا على الدور التركى المتنامى فى الشرق الأوسط للتقريب بين الصفين الغربى والشرقى المنقسمين.
وكان أردوغان أعلن عقب فوز أوباما بالانتخابات الرئاسية الأمريكية أن انتخاب باراك أوباما سيتيح مزيدا من الفرص للتحول فى العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران، جارة تركيا. وسرح أردوغان بهذا قبيل سفره للولايات المتحدة لحضور قمة حول الأزمة المالية العالمية.
◄أبرزت الصحيفة خبر فتح جسر الأئمة وسط العاصمة العراقية بغداد، والذى يربط بين شرق بغداد حيث تتركز الطائفة الشيعية بحى الكاظمية وبين غرب العاصمة حيث الطائفة السنية بحى الأدهمية.
ووصفت الصحيفة مظاهر الاحتفال بفتح الجسر الذى أغلق منذ ثلاث سنوات بسبب كثرة التفجيرات الانتحارية والعنف الطائفى عليه، حيث قالت إن الجسر كان مليئا بالدماء، ولكنها هذه المرة دماء الخراف التى ذبحت احتفالا بفتح الجسر وسط حراسة أمنية مشددة وحضور السياسيين ورجال الدين.
واشنطن بوست
◄ذكرت الصحيفة أن إيران أجرت أمس، الثلاثاء، تجربة صاروخية جديدة لجيل جديد من صواريخ أرض- أرض، ونقلت الصحيفة عن التليفزيون الإيرانى نجاح التجربة. وقالت قناة تليفزيونية إيرانية أخرى إن الصاروخ من نوع يقوم على استخدام الوقود الصلب، ولم تعط القناة تفاصيل عن الحدث.
◄قالت الصحيفة إن بعض مستشارى حملة أوباما فى موضوع معتقلى جوانتانامو، أكدوا أن إدارة أوباما ستبدأ فى إعادة النظر فى الملفات السرية التى تخص 250 معتقلاً بسجن جوانتانامو، كجزء من جهد مكثف لإغلاق السجن فى كوبا.
الجارديان
◄قال مراسل الصحيفة فى العاصمة العراقية بغداد فى تقريره، الذى جاء بعنوان "انتحاريات الإقليم المضطرب الـ 27 اللواتى أُطلقن لتدمير آمال العراقيين بالسلام" ، إنه من المعتقد أن تكون تلك النسوة الانتحاريات قد تشربن مبادئ وأفكار رجال الدين الذين دفعوهن لتنفيذ عمليات تفجير وقتل جماعى.
وينقل عن مسئولين عراقيين قولهم "إن بعض الشابات يتلقين تدريبات بأعداد تصل إلى العشرات ليتخرجن بعدها مفجرات انتحاريات ينفذن هجمات فى محافظة عراقية بعينها، وذلك فى مسعى لإعادة الأجواء الأمنية التى تحسنت مؤخرا إلى ما كانت عليه من تدهور وسوء قبل أشهر أو سنوات".
ويرى هؤلاء المسئولون أن تلك العمليات ترمى أيضا إلى عرقلة المحادثات بين العراقيين والأمريكيين، والتى ترمى للتوصل إلى اتفاق نهائى بشأن المعاهدة الأمنية التى ستنظم العلاقات المستقبلية بين البلدين. ويقول التقرير إن مثل تلك العمليات حدت بالمسئولين العراقيين إلى إعادة النظر فى استراتيجيتهم الأمنية برمتها، ومنها خطط وطرق التفتيش، والتى ستكون النساء والفتيات هدفا أكيدا لها فى المستقبل.
الإندبندنت

◄تطالعنا الصحيفة برسم يبدو فيه رئيس الحكومة البريطانية جوردن براون وزعيم حزب المحافظين المعارض ديفيد كاميرون، وقد ارتدى كل منهما حزاما جلديا بنى اللون تتدلى من جانبه فأس (بلطة) كُتب عليها "تخفيضات ضريبية"، بينما راح الرجلان يتبارزان فى الميدان القريب من مقرى مجلس العموم والحكومة فى 10 داوننج ستريت. ويشير الرسم إلى السباق السياسى الذى يخوضه براون وكاميرون والتنافس على كسب ود البريطانيين، مستغلين بذلك إغراءات التخفيضات الضريبية التى طالما كانت سلاحا هاما فى أيدى المرشحين لانتخابات الرئاسة الأمريكية الأخيرة.
نقلت الصحيفة عن أول مقابلة أجريت مع جون ماكين المرشح الجمهورى الخاسر فى الانتخابات الأمريكية بعد انتهاء الصراع الانتخابى، نفيه مسئولية الهزيمة عن سارة بالين نائبته، وقال "لا تلوموا بالين".
وأضاف ماكين أن سارة بالين لم تكن السبب فى خسارته للانتخابات، وأضاف أنه فخور بالعمل معها وسعيد لموافقتها على العمل معه، إذ إنها ألهمت الجميع ومازالت، وفق قول ماكين. وأرجع ماكين هزيمته إلى صعوبة الأجواء السياسية التى تحيط بالجمهوريين على الصعيد الوطنى.
الفايننشال تايمز
تحت عنوان "العراق الآخر"، تطالعنا الصحيفة بتحقيق مطول عن الخلاف الدائر حاليا بشأن مدينة كركوك وانعكاسات ذلك على مستقبل الاتفاقية الأمنية المرتقبة بين بغداد وواشنطن.
يقول التحقيق إن التوتر يزداد شدة فى كركوك بشأن ما إذا كان يتعين إلحاقها بإدارة إقليم كردستان الخاضع لحكم شبه ذاتى، أم كان يجب اعتبارها جزءا لا يتجزأ من العراق الموحد.
ويضيف أن من شأن هذا التوتر أن يعقد الجهود الرامية للتوصل إلى اتفاق نهائى بين العراقيين والأمريكيين، وبالتالى إلى سحب القوات الأجنبية من العراق.
وينقل التحقيق عن مسئول أمريكى فى بغداد قوله تعليقا على الوضع فى المدينة: "بالنسبة للكثير من الأكراد، فإن الأمر بات نقطة التقاء لكل دعاة استقلال كردستان والراغبين باستعادة ما يرونه حقوقا للشعب الكردى. أما بالنسبة للعديد من العرب، فقد أصبحت القضية تمثل صرخة للاحتفاظ بسيادة ووحدة البلاد."
تايمز
◄أشارت الصحيفة إلى فوز عملاق البرمجيات ورجل الأعمال العلمانى نير بركات كعمدة لمدينة القدس، فى الانتخابات التى تنافس فيها بشدة مع حاخام يهودى متشدد. وفاز بركات -49عاما- بنسبة 52% من الأصوات مقابل 43% للحاخام مائير بوروش، وقال بركات، الذى كان قائدا لقوات المظلات سابقا إنه من شأنه أن يحمى القدس ويكون عمدة لكل فرد بالمدينة.
واستغل بركات فى حملته تزايد المخاوف من المجتمع الدينى الذى من شأنه أن يؤدى إلى خنق نمو البلاد وتهجير العقول من أصحاب المشاريع إلى تل أبيب الأكثر علمانية. وأوضحت الصحيفة أن الانتخابات شهدت مقاطعة السكان من العرب، حيث إنهم ما زالوا لا يعترفون بالسيطرة الإسرائيلية على الجناح الشرقى من المدينة، ويريدون المدينة عاصمة للدولة الفلسطينية المستقبلية.
بى.بى.سى
◄أعلن جون بوديستا المسئول الأمريكى المعين من قبل الرئيس المنتخب باراك أوباما لإدارة شئون انتقال السلطة، أن أوباما سيصدر قوانين جديدة تحد من تأثير جماعات الضغط.
◄مقتل عامل إغاثة أمريكى وسائقه على يد مسلحين بشمال غرب مدينة بيشاور الباكستانية.
السى إن إن
◄مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة 28 على الأقل فى انفجار سيارة مفخخة بالقرب من مكتب تابع للحكومة الأفغانية خلال اجتماع مجلس المقاطعات الأربعاء.
◄أسواق المال الأوروبية تفتح الأربعاء وسط تزايد مخاوف المستثمرين حول العالم من الركود.