صحف عالمية 10/11/2008

الإثنين، 10 نوفمبر 2008 12:08 م
صحف عالمية 10/11/2008
إعداد/ إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نيويورك تايمز
كشفت الصحيفة عن استخدام العسكرية الأمريكية منذ 2004، استراتيجية سرية لتنفيذ هجمات ضد تنظيم القاعدة ومتشددين آخرين فى سوريا وباكستان وأماكن أخرى.

وقالت الصحيفة إن هذه الغارات كانت تنفذها قوات العمليات الخاصة فى عهد وزير الدفاع دونالد رامسفيلد بموافقة من الرئيس بوش، وأضافت أن إطار السرية منح للقوات السلطة العسكرية لمهاجمة القاعدة فى أى مكان فى العالم، وبالأكثر تلك البلدان التى ليست فى حالة حرب مع الولايات المتحدة.

فى إطار تغطيتها لاجتماع لجنة الوساطة الرباعية بشرم الشيخ، أشارت الصحيفة إلى تأييد أطراف الاجتماع لمواصلة الجهود الإسرائيلية الفلسطينية نحو الحل القائم على دولتين، إلا أنه لم يلق الضوء على ما إذا كان هناك أى تقدم سياسى بعد عام من المفاوضات.

وأضافت الصحيفة أنه على الرغم من عدم وجود أدلة واضحة على التقدم السياسى, إلا أن ممثلى اللجنة الرباعية أعربوا عن آمالهم فى تحقيق المزيد مع تغيير الإدارة الأمريكية واحتمال تغيير الحكومة فى إسرائيل فى 10 فبراير القادم.

واشنطن بوست
اهتمت الصحيفة بالانتخابات، المزمع عقدها اليوم لاختيار عمدة لمدينة القدس، وقالت الصحيفة إن سكان المدينة عليهم الاختيار بين رجل متورط بتهمة تهريب السلاح وغسل الأموال فى فرنسا، وآخر من حخامات اليهود المتطرفين.

وذكرت الصحيفة أن الأول وهو مليونير وعد ناخبيه ببناء آلاف المنازل لليهود فى قلب الأحياء العربية بالمدينة، أما الثانى فيرفض وضع صورته على ملصقات الحملة الانتخابية.

وتضم القدس ثلاثة مواقع مقدسة تابعة للديانات الثلاثة الرئيسية، إذ يشتد فيها الخلاف حول تقسيمها بين الإسرائيليين والفلسطينيين، ويعد أهلها من الأشد فقراً فى الدولة، نصف سكانها من الفلسطينيين والنصف الآخر من اليهود المتطرفين، إلا أن معظمهم يعانى من البطالة ويكاد دافعو الضرائب أن ينعدموا.

ويؤيد سكانها من سيتعامل مع مشاكل المدينة المتزايدة وجذب مزيد من الإسرائيليين والسياح لها. وتشير استطلاعات الرأى إلى احتدام المنافسة بين المليونير نير بركات والحاخام مائير بوروش.

الجارديان
تتساءل الصحيفة عما إذا كان انسحاب الجنود البريطانيين من البصرة بالعراق قبل ساعات من فوز أوباما بالانتخابات مجرد صدفة، خاصة وأن الرئيس الأمريكى الجديد سبق، ووصف الحرب فى العراق بأنها مغامرة غبية منذ البداية.

وتشير الصحيفة إلى نفى الحكومة وجود أى علاقة بين هذا القرار والانتخابات الأمريكية، حيث قال وزير الخارجية ديفيد ميليباند خلال حوار تلفزيونى إن الانسحاب كان مقرراً منذ فصل الصيف الماضى.

وتشكك الصحيفة فى مصداقية التصريحات من خلال تساؤلها، "ماذا لو كان مرشح الحزب الجمهورى جون ماكين فاز بالانتخابات؟ هل كنا لنتحدث عن جدول مفصل للانسحاب الكلى من العراق، وهو كلام جديد علينا؟".

تنشر الصحيفة مقالاً عن الصحفية الكندية ميليسا فونج التى تعمل لحساب شبكة (CBC) التلفزيونية، والتى أطلقت حركة طالبان سراحها بعد مرور أربعة اسابيع على اختطافها فى العاصمة كابول.
وتنقل الصحيفة عن فونج التى كانت تقوم بعملها الصحفى فى أحد مخيمات اللاجئين الواقعة خارج كابول، أن مختطفيها فروا بها إلى الجبال الواقعة غربى العاصمة، حيث أخفيت فى مغارة صغيرة تحت الأرض، لا يمكن حتى الوقوف فيها.

وقالت فونغ إن مختطفيها كبلوا أيديها وقدميها بالسلاسل فى الأسبوع الأخير من احتجازها، وأكدت أنهم لم يمسوها بأذى، غير أنها كانت وحيدة ومعصوبة العينين طوال الوقت.
وتم التوصل إلى إطلاق سراح الصحافية الكندية بعد توسط شيوخ عشائر المنطقة، حسبما صرح به أحد المسئولين الأفغان، كما نفى رئيس الوزراء الكندى ستيفن هاربر أن تكون حكومته أو شبكة (CBC) أو أى طرف آخر قد دفع فدية مقابل إطلاق سراحها.

الإندبندنت



نطالع بالصحيفة رسماً كاريكاتورياً، يشير باعتراف ضمنى من رئيس الحكومة البريطانية جوردون براون بخطأ التورط فى حرب العراق، حيث يصور رسام الكاريكاتور براون أمام النصب التذكارى للضحايا من الجنود البريطانيين فى حرب العراق، وهو يقول "حينما سيطلع الصباح سنتذكر من الذى صوت بالموافقة على حرب العراق"، فى إشارة إلى إدانته لحكومة سلفه تونى بلير التى وافقت على الحرب بالاتفاق مع حكومة بوش بالولايات المتحدة.

وعلى الجانب الآخر، يصور الرسم براون وهو مقيد اليدين ويحمل الدرع التكريمى لهؤلاء الشهداء من الجنود بيد غير حقيقية، مما يشير إلى قيامه بهذا الفعل، إرضاء للشعب وللإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة أوباما الذى ينتقد قرار الحرب.
تايمز
نقلت الصحيفة تحذيرات رئيس أركان الجيش البريطانى مارشال جوك ستيرب، من مغبة نقل الجنود البريطانيين إلى أفغانستان مباشرة بعد انتهاء خدمتهم فى العراق، حيث يستكمل الانسحاب من البصرة فى الجنوب.

وقال ستيروب إن على الحكومة فض أى ضغوطات لزيادة عدد جنودها فى أفغانستان، والسماح لهم بالتعافى من الضغط الذى يلازمهم أثناء الخدمة.

يذكر أن بريطانيا ستخفض عدد قواتها فى العراق من 4100 حالياً إلى بضع مئات مع حلول مايو المقبل، لكن مارشال ستيروب قال إنه من الخطأ الاعتقاد أنه يمكن ببساطة إرسال من يعود من العراق إلى أفغانستان.

وتؤكد الصحيفة ضعف احتمال تدخل قوات بريطانية فى النزاع الدائر فى جمهورية الكونغو الديموقراطية رغم الأزمة الإنسانية التى تسببت فيها المواجهات المتجددة بين القوات الحكومية والمتمردين، ذلك وفق ما أكده وزير الخارجية ديفيد ميليباند والمارشال جو ستيروب.

بى.بى.سى
لقى 28 شخصاً على الأقل مصرعهم وأصيب 68 آخرون فى سلسلة انفجارات فى العاصمة العراقية بغداد، وتبين أن ثلاثة تفجيرات وقعت فى محيط واحد، حيث تم تفجير سيارتين ملغمتين بنفس اللحظة, بعد ذلك فجر انتحارى يرتدى حزاماً ناسفاً نفسه وسط جموع المواطنين.

رئيس الفريق المسئول عن انتقال الإدارة الأمريكية إلى الرئيس المنتخب باراك أوباما، يؤكد عزم أوباما على اتباع سياسات مخالفة لسياسات الرئيس المنتهية ولايته جورج بوش عند تسلمه السلطة فى 20 يناير القادم.

السى إن إن
أسواق المال الأوروبية والآسيوية تشهد ارتفاعاً الاثنين, مدفوعة بإعلان الصين عن ضخها 586 مليار دولار لتحفيز الاقتصاد.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة