نيويورك تايمز
◄اهتمت الصحيفة بخبر تسلم ديفيد باتريوس القائد العام للقوات الأمريكية فى الشرق الأوسط لمهامه الجديدة الجمعة، ويتولى باتريوس القيادة المركزية ومسئولية العمليات العسكرية فى العراق وأفغانستان وعبر المنطقة ككل.
وقال وزير الدفاع الأمريكى روبرت جيتس، إن مهمة جيتس الأساسية ستظل إبقاء قواتنا على الطريق الصحيح فى العراق، خاصة أن المكاسب الأمنية مازالت قليلة، كما يتمثل التحدى الحالى لدينا فى تحقيق الاتساق لاستراتيجيتنا فى أفغانستان.
◄قالت الصحيفة إن ليبيا بلا اشتراك مع وزارة الخارجية الأمريكية قد خصصت 1.5 مليار دولار لدفع تعويضات لأسر حوالى 400 شخص من ضحايا العمليات الإرهابية التى نفذت فى منتصف الثمانينيات فى لوكربى بواسطة عملاء من المخابرات الليبية.
وأشارت الصحيفة، أن ليبيا بهذه الخطوة تزيح عن كاهلها جميع الادعاءات حول مساندتها للإرهاب، إذ تم إزالة اسم ليبيا من الدول الراعية للإرهاب فى 2006.
◄نقرأ بالصحيفة خبرا عن هجوم صاروخى أمريكى على قريتين فى باكستان بالقرب من الحدود مع أفغانستان، مما أسفر عن مقتل 27 شخصاً، من بينهم أعضاء من تنظيم القاعدة ومسلحين أجانب.
واشنطن بوست
◄أوردت الصحيفة خبرا يفيد بقيام مجموعة من النشطاء السعوديين بإضراب عام عن الطعام احتجاجا على اعتقال مجموعة من الإصلاحيين السياسيين دون تهم قانونية مسندة لهم، والمشاركون فى الاحتجاج هم محامون وطلبة جامعة بالاشتراك مع أقارب المعتقلين.
وتتوقع الصحيفة، أن يتعرض هؤلاء إلى القبض عليهم وسجنهم أيضا من قبل تلك المملكة السلطوية، وفق وصف الصحيفة.
◄وفى تقرير حول انهيارات النظام المصرفى العالمى ومقارنته بغيرة من النظام المصرفى الإسلامى، قالت الصحيفة إن ذلك الانهيار الذى أصاب المؤسسات المالية الكبرى أنعكس إيجابا على غيرها، مما تعمل وفق أحكام الشريعة الإسلامية، إذ ينظر الخبراء إليه الآن على أنه علاج شاف للانهيار المالى العالمى.
وأكد الشيخ أحمد باقر وزير التجارة الكويتى، أن الأزمة العالمية هذه ستدفع المزيد من الدول إلى استخدام المبادىء الإسلامية فى إدارة اقتصاديتها.
وأشار ماجد الرفاعى رئيس بنك يونيكورن بالبحرين أن النظام المصرفى الإسلامى يمكن أن يحل مكان التجار ويكون أكثر أمانا، إلا أنه فى حالة انهيار الاقتصاد تماما لا يمكن أن ينقذ النظام الإسلامى العالم ولكن على الأقل يحمى من السقوط التام.
الجارديان
◄اهتمت الصحيفة بالشأن السعودى، إذ نشرت خبراً حول تأسيس المملكة العربية السعودية لجامعة للنساء فقط تستوعب 40 ألف طالبة، وستقدم الجامعة دورات فى مواضيع مختلفة تجد المرأة السعودية صعوبة فى دراستها فى الجامعات حيث لا يسمح بتواجد الجنسين معا.
وستتضم الجامعة 15 كلية مختلفة، كما تتوافر كافة الإمكانات لأبحاث تكنولوجيا النانو، والعلوم البيولوجية وتكنولوجيا المعلومات.
كانت منظمة حقوق الإنسان انتقدت السعودية مؤخراً من أجل حرمان الإناث من التمتع بالحقوق الأساسية لهن، إذ يجب عليهن الحصول أولا على إذن ولى الأمر وهو الأب أو الزوج أو الأخ قبل العمل أو السفر والدراسة أو حتى الحصول على الرعاية الصحية.
وقالت الصحيفة، إن هذه الجامعة يمكن أن تكون خطوة كبيرة إذا ما ضمت دراسات الهندسة والإعلام والقانون.
◄نقرأ مقالاً للكاتبة جوديث مالتبى بعنوان "وجه الإيمان"، تقول فيه إن المرشح الديمقراطى للانتخابات الأمريكية باراك أوباما ربما كان قادراً على إصلاح الضرر الذى تسبب فيه اليمين المسيحى الأمريكى.
وتعود جوديث بالذاكرة إلى عام 1976 عندما صوتت لأول مرة فى الانتخابات الأمريكية لصالح المرشح الديمقراطى جيمى كارتر، لكنها تقول إن كارتر صار مربكاً بالنسبة لها نظراً لحديثه العلنى عن إيمانه المسيحى وهو الشىء الذى لم يفعله الساسة الأمريكيون الرئيسيون على الساحة طيلة عقدى الستينيات والسبعينيات.
وتضيف جوديث، أن هناك العديد من الأمريكيين المسيحيين الذين يعتقدون أن الفصل بين الكنيسة والدولة هو الذى يضمن علاقة صحيحة بينهما.
الإندبندنت
◄تنشر الصحيفة مقالاً لمراسلها للشرق الأوسط روبرت فيسك يقول فيه، إن على العرب أن يعتمدوا على بريطانيا وإسرائيل فى تاريخهم.
وينتقد فيسك نظام الوثائق والأرشفة فى بعض الدول العربية، حيث يقول إنه ليس بمقدور مواطن سورى واحد على سبيل المثال أن يطلع على وثيقة واحدة من وثائق الدولة، حيث لا يوجد أرشيف من وزارة الخارجية أو الداخلية أو الدفاع.
ويقول فيسك إن الحال مشابه تماماً فى القاهرة والرياض وبيروت وطرابلس، حيث لا يسمح "الديكتاتوريون والخلفاء" بالكشف عن أسرارهم.
ويخلص فيسك إلى أن الدولة الوحيدة التى تتمتع بحرية فى الاطلاع على الوثائق فى الشرق الأوسط هى إسرائيل، وللتدليل على ما ذهب إليه يقول إن على العرب اللجوء إلى مصادر إسرائيلية أو بريطانية للتدليل حقوقهم فى أرض فلسطين التاريخية.
ويقول فيسك إنه حتى بعض المجلدات والمؤلفات الكبرى المكتوبة بأقلام عربية حول القرى الفلسطينية المدمرة مثل موسوعة وليد الخالدى حول القرى الفلسطينية اعتمدت بصورة كبيرة على عمل المؤرخ الإسرائيلى بينى موريس.
◄تنشر الصحيفة خبراً حول سفر رئيس الوزراء البريطانى جوردون براون إلى الخليج فى محاولة لإقناع دول المنطقة القوية للمساعدة على مقاومة التراجع الاقتصادى العالمى.
وتضيف الصحيفة، أن من المتوقع أن يلتقى براون بقادة قطر والسعودية والإمارات وأن يطلب منهم أن يضخوا مليارات الجنيهات لدى صندوق النقد الدولى الذى يجاهد لمقابلة طلبات الدول التى تتعرض لانهيار فى أنظمتها المالية.
وتكشف الصحيفة أيضاً أن براون سيحثهم كذلك على عدم تخفيض الإنتاج النفطى فى محاولة لمعالجة انخفاض أسعار الخام خلال الأشهر الماضية.
تايمز
◄تنقل مراسلة الصحيفة ديبورا هاينز عن رئيس الحراس فى قبر صدام حسين إن جثمان الرئيس العراقى السابق طعن ست مرات بعد إعدامه، وتضيف الصحيفة، أن هذا الزعم قد نفاه زعيم عشيرة صدام، كما نفت الحكومة أن يكون الجثمان قد تعرض لأى بتر أو تشويه.
ويقول الحارس أن أربعة من الجروح كانت فى جبهة صدام واثنان كانا فى الظهر، إضافة إلى جرح فى وجهه، ويضيف أن 300 شخص شاهدوا الجروح لدى دفن الجثمان فى الساعات الأولى من صباح اليوم التالى لإعدام صدام.
بى.بى.سى
◄استمرار تنامى مخاوف وكالة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة بشأن سلامة الآلاف المدنيين الذى أجبروا على الفرار من ديارهم، إثر القتال فى شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
◄استقالة قائد الجيش الاحتياطى فى أفغانستان بسبب ما أسماه نقص مزمن فى القوات والمعدات، حيث أفاد القائد لصحيفة ديلى تليجراف البريطانية أن وزير الدفاع تجاهل تحذيراته بشأن سلامة الجيش وتعرض المزيد من سياراته للخطف.
إعداد إنجى مجدى
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
