نيويورك تايمز
◄نطالع بالصحيفة تطورات المنافسات بين مرشحى الرئاسة الأمريكية الديمقراطى باراك أوباما والجمهورى جون ماكين، وقالت الصحيفة إن الاضطرابات فى وول ستريت وضعف الاقتصاد غيرت من معالم الخريطة الانتخابية، فبات أوباما يركز خلال حملته على تلك المناطق التى يتركز بها الجمهوريون الذين صوتوا لصالح جورج بوش فى 2004 وهى تسع ولايات، بينما يركز ماكين جهوده على أربع ولايات ديمقراطية فقط.
◄ فى تقرير للصحيفة حول معتقلى جوانتانامو، أشارت الصحيفة إلى أن المحكمة العليا الأمريكية، حينما قضت فى يونيو الماضى بأحقية معتقلى جوانتانامو فى الطعن فى احتجازهم أمام المحكمة الاتحادية، قالوا إن تلك القضايا لابد أن يحكم فيها سريعا.
وأضافت الصحيفة أن بعد مرور أربعة أشهر على ذلك يجد هؤلاء المعتقلون طريقا ممتلئ بالعراقيل، بعد أن فتحت إدارة بوش بابا جديدا للدفاع عن سياسات الاعتقالات فى المحكمة الاتحادية، فلم تحل عشرات القضايا المرفوعة من قبل المعتقلين حتى الآن.
وأشارت الصحيفة إلى بعض الحجج التى اتبعتها إدارة بوش لعرقلة اقتراح المحكمة العليا، مثل تلك الحجة التى تقوم على أن المسئولين العسكريين هم فقط الذين لديهم الحق فى إنهاء فترة الاعتقال بالنسبة لأى مسجون فى زمن الحرب وليس القضاة الاتحاديين.
واشنطن بوست
◄نقرأ بالصحيفة خبراً عن قيام الأربعة الكبار من قادة الاتحاد الأوروبى بالتصويت خلال اجتماعهم أمس السبت، لحماية بنوكهم من تداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية، ولكن دون وجود استراتيجية أوروبية مشتركة.
ودعا القادة الأوروبيون الأربعة، الفرنسى نيكولا ساركوزى والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ورئيسا الوزراء البريطانى جوردون براون والإيطالى سلفيو بيرلسكونى، إلى عقد مؤتمر قمة عالمى بحلول نهاية العام لحل تلك الأزمة الاقتصادية التنى حلت على دول العالم، على غرار المؤتمر الذى عقد فى بريتون وودز، إثر التراجع الاقتصادى الذى شهده العالم فى أعقاب الحرب العالمية الثانية.
◄نشرت الصحيفة خبرا يفيد بقيام تركيا بالضغط على الحكومة العراقية لمقاومة المتمردين الأكراد، بعد قيامهم بقتل 15 من الجنود الأتراك على الحدود، وقامت تركيا فى رد فعل انتقامى بضربات جوية على شمال العراق، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 23 من المتمردين الأكراد.
الجارديان
◄نقلت الصحيفة عن صحيفة هاآرتس الإسرائيلية، تصريحات الجنرال جادى شامنى القائد العسكرى فى الجيش الإسرائيلى والمسئول عن حماية الإسرائيليين فى المستوطنات، الذى انتقد كثرة هجمات المتطرفين من اليهود على الفلسطينيين فى الضفة الغربية ونشطاء السلام والجنود الإسرائيليين.
وأضاف أن تزايد هجمات هؤلاء المتشددين، من شأنها أن تهدد أمن إسرائيل وتعرقل قدرتنا على تنفيذ مهامنا فى تلك الأراضى.
◄قالت الصحيفة تحت عنوان "زيمبابوى على حافة أزمة جديدة بسبب نفاذ الطعام"، حيث أشارت الصحيفة إلى أن فى الوقت الذى يتنافس فيه كل من الرئيس روبرت موجابى وزعيم المعارضة مورجان تسفانجيراى على تعيين الوزراء التابعين لهم، يواجه ملايين من الشعب الزيمبابوى خطر المجاعات إثر وجود أزمة اقتصادية وانهيارات هائلة فى المزارع التجارية.
الإندبندنت
◄تقول جوان سميث فى الصحيفة، إن بالين تجنبت الإجابة على بعض الأسئلة، بتحويل مجرى الحديث، كما وقعت فى أخطاء تدل على "ضحالة معلوماتها وثقافتها"، كما لو كانت تحرص على الظهور بمظهر "مخالف لوسط السياسيين المثقفين والمهذبين بواشنطن".
ويكشف هذا التصرف - فى رأى الكاتبة - الأهداف الكامنة وراء قرار ماكين، فالمرشح الجمهورى لم يقع اختياره على بالين لنيل رضى طبقة السياسيين الأمريكيين الراقية، بل اختارها لسد ثغرات سيرته الذاتية، لإدهاش الديمقراطيين الذين استبعدوا هيلارى كلينتون، ولإغراء الملايين من أفراد الشعب الأمريكى الذين يحسون أنهم تعرضوا للتهميش".
وبعد أن تشير الكاتبة إلى المجازفة التى يخوضها ماكين باختياره بالين، تحذر وسط اليسار من التسرع فى الحكم على مصير حاكمة ألاسكا. وتذكر فى هذا الصدد بما أثارته مارجريت تاتشر فى سبعينيات القرن الماضى من سخرية، عندما أرادت منافسة إدوارد هيث على زعامة المحافظين.
◄حول الأزمة التى يواجهها رئيس الوزراء البريطانى، نشرت الصحيفة رسماً كاريكاتورياً يصور براون وهو يفكر فى مكتبه فى ضخ دماء جديدة فى حكومته لعلها تنقذه من الأزمة التى يعانيها أمام شعبه وحزبه.
التايمز
◄ تنفرد الصحيفة بنشر تقرير، عبارة عن خلاصة لقاء أجرته مبعوثة الصحيفة فى إقليم هلمند جنوبى أفغانستان كريستينا لامب مع مارك كارلتون سميث أكبر قائد عسكرى بريطانى فى أفغانستان.
ويقول قائد اللواء السادس عشر لسلاح الجو إنه لا ينبغى توقع نصر حاسم على طالبان، بل الاستعداد للتفاوض على صفقة مع الحركة الأفغانية المسلحة، ولم يستبعد القائد العسكرى البريطانى أن تغادر قواته أفغانستان مخلفة وراءها موجة عنف قروية منحسرة ولكن ثابتة، فقال "لا أظن أنه بعد ذهابنا لن تكون فى هذا الركن من العالم عصابات مسلحة، سيكون ذلك أوهام لا مصداقية لها".
وقال العسكرى البريطانى للصحيفة إن قواته ألحقت بطالبان ضربات موجعة خلال هذه السنة، لكنها تكبدت بدورها خسائر فادحة ناهزت 32 قتيلاً و170 جريحاً.
وضم سميث صوته إلى صوت المطالبين بإيجاد حل سلمى للصراع فى أفغانستان، معتبراً أن هذا الحل لن يتم إلا عبر تسوية سياسية تشمل حركة طالبان.
بى.بى.سى
◄سارة بالين نائبة المرشح الجمهورى للرئاسة الأمريكية تتهم الديمقراطى باراك أوباما، بأنه على علاقة بإرهابيين.
◄ثانى أكبر بنك ألمانى للإقراض العقارى على حافة الانهيار، إثر فشل المفاوضات بين مجموعة من المؤسسات المالية الألمانية انسحبت من خطة إنقاذ حكومية بقيمة خمسين مليار دولار، بعد أن رفضت تلك المؤسسات تأمينها لإنقاذ البنك.
السى. إن .إن
◄المؤتمر النووى للأمم المتحدة الذى يضم 145 دولة، ينتقد إسرائيل أمس السبت، إثر رفضها الرقابة الدولية على برنامجها النووى.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة