فى الماضى، كانت كلمة السوليتير «مجهولة» تماماً لبنات الأسر الفقيرة والمتوسطة، قبل أن تتحول بالنسبة لهن حالياً إلى أغنية: «يا تجيبلى السوليتير يا بلاش يا وله».
لا تقف كثيراً فى حالة تصلب ضد الفكرة، بدعوى أن البنات «مش لاقية جواز أصلاً»، وأن الشباب «مش قادرين» على شراء شبكة من الأساس، لأن طلب البنات لشبكة سوليتير تحول إلى ظاهرة بالفعل.. هى موضوعنا التالى.
◄البنات: السوليتير.. إدمان
◄حاسب.. قبل ما تشترى
◄الأهل : «لزمتها إيه الفشخرة»
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة