رفض السفير محمد بسيونى رئيس لجنة الشئون العربية بمجلس الشورى ما أثير فى بعض وسائل الإعلام عن إغلاق مصر لمعبر رفح، وقال " إن معبر رفح الفلسطينى الذى يقع على الحدود الفلسطينية لا يمت بصلة بالشأن المصرى"، وأكد أن البروتوكول الموقع بين الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى بشأن معبر رفح قد أوصى بوجود مراقبة من الاتحاد الأوروبى، وأشار إلى أن الانقلاب العسكرى الذى قامت به حركة حماس داخل معبر رفح أدى إلى هروب المراقبين الأوروبيين البالغ عددهم 45 مراقباً، وتوقف العمل بالمعبر.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة