وبعد تفشي فيروس كورونا حول العالم وفي أفغانستان، أُغلقت السلطات المراكز التعليمية لعدة أشهر وتأخرت البرامج التعليمية لنحو 6 أشهر.
يُذكر أن عددًا قليلًا فقط من الجامعات الخاصة يمكنها متابعة عملياتها من خلال الفصول الدراسية عبر الإنترنت، إلا أن البقية لم تتمكن من ذلك بسبب الضرورات التكنولوجية وعدم وجود اتصالات إنترنت مستقرة في المنازل.