وأكد أن مثل هذه القرارات تُقر برأي الجماعة وبموافقة مجلسي السيادة والوزراء، وبقرار مسئول ونافذ للجهات الرسمية، يعمم للأئمة والدعاة والعباد ويساءل حينها من خالفه، وحتى حينه نحن ملتزمون وملزمون بالتوجيهات والإرشادات التي تكفل لنا الوقاية والحد من انتشار الفيروس.

وأشار الوزير السوداني إلى أنه عندما تتكامل تلك الرؤى وتكتمل حيثيات ذلك القرار لن نتردد في اتخاذه أبدا قائلا "حرمة الأبدان مقدمة على حرمة الأديان".