اعترف فيها أنه جندى فى جماعة الإرهاب.. والد أحد المنفذ فيهم حكم الإعدام بقضية اغتيال هشام بركات يقرأ وصية ابنه

الخميس، 21 فبراير 2019 12:24 ص
اعترف فيها أنه جندى فى جماعة الإرهاب.. والد أحد المنفذ فيهم حكم الإعدام بقضية اغتيال هشام بركات يقرأ وصية ابنه الشهيد هشام بركات-أرشيفية
كتب أحمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قرأ عبد المجيد والد أبو بكر السيد أحد المنفذ عليهم حكم الإعدام، فى اغتيال النائب العام المستشار هشام بركات، وصية ابنه الإرهابى، والذى اعترف فيها بأنه أحد جنود الجماعات الإرهابية، واختار طريقه فى ذلك، وينفذ تعليماتهم.

وكان الأربعاء، قد تم تنفيذ حكم الإعدام شنقا في 9 متهمين مدانين باغتيال النائب العام المستشار هشام بركات.

واغتال المتهمون في يونيو  2015، النائب العام أثناء خروجه من منزله في منطقة مصر الجديدة بمحافظة القاهرة، وذلك بعد انتهاء جميع درجات التقاضي.

 










مشاركة

التعليقات 9

عدد الردود 0

بواسطة:

Amr

تحيا مصر

ربنا يحمى مصر من الاعداء ويوافق الرئيس على المهام الصعبة وباذن الله الخير قادم وبشر الصبرين وربنا مع الرئيس

عدد الردود 0

بواسطة:

عادل درويش

حسبنا الله ونعم الوكيل

ومن قتل نفس بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعا..... من وضع في عقول هؤلاء الشباب هذه الأفكار المتطرفه يجب محاسبته ..

عدد الردود 0

بواسطة:

فتحى عبد الواحد

كيف يكون ارهابى وشهيد؟

من قال ان قتل مسلم موحد بالله صائم انه كافر ؟ هل الارهابى قتل معتدى على الوطن هل قتل محتل للوطن هل قتل معتدى على حرمة او مال اونفس؟ انكم يا جماعة الاخوان فى ضلال مبين.

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد أنور

أية شهادة؟

أي شهيد؟ وأية شهادة؟ إن كان قد اشترك في التخطيط والتنفيذ لهذه الجريمة البشعة وهذا في علم الله والذي أمرنا بإقامة العدل والقصاص فهو مجرم يستحق القصاص والواضح أنه في وصيته يعترف بالمشاركة ، فأي جهاد هذا الذي يأمره بقتل النفس التي حرم الله بغير حق ولا سلطة ، أي جهاد يأمر بتفجير القنابل في الشوارع وقتل وترويع الآمنين ، بسم الله الرحمن الرحيم "إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ" صدق الله العظيم

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

بداية الوصية جملة هذا هو الطريق الذى اخترته

اعتراف واضح جدا بالسكة اللى هو مشى فيها وبارداة كاملة سبحان الله لو فى غباء فى الارض استحالة يكون قد غباءكم باعتراف صريح من واحد من منفذى العملية و لأ ومقتنع انه داخل الجنة قتل مسلم صائم فى شهر رمضان كان لسة راجع من عمرة من اشهر قليلة وبعد كده بيقول على نفسه شهيد وداخل الجنة على قتله واحد صايم وابوه مقتنع انه فى الجنة حدف ايه ده ايه ده بجد انتوا كده طبيعين ولا متحضرين فى معامل وانت فاكر ياللى انت ربيت واحد بالمنظر ده ربنا مش هيحاسبك على افعالك وتربيتك لابنك نصيحة من واحد لو هتقرا الكلام ده من دلوقتى انت لازم تخاف اوى على اخرتك لان القلاديش اللى حواليك اللى بيزينوا اعمالكم مش هايبقوا موجودين ساعتها ولا هينفعوكوا بنكلة مخرومة حتى

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن

غسيل مخ

الباشا رايح يعمل مصيبة و قاعد يكتب شعر. و بيقول فى بيتين الشعر عديمى النفع الذين كتبهم انه رايح لدحر اليهود كأنه ذهب و فجر اسرائيل. و ابوه شكله فخور به و يقرأ بتأثر ... عمموما هو حاليا فى عذاب شديد هو و كل من على شاكلته. كان هناك دعوة لتجريد اهل الارهابى من الجنسية المصرية و كنت متردد بخصوصها لكن بعد ان استمعت للاب يقرأ شعرت ان اقل واجب ان هذا الاب الذى لم يحسن تربية ابنه و تسبب برعونته فى يتم اهالى من هم افضل من امثاله و امثال ابنه ان ينم ترحيله و طرده من البلاد مع تجريده من الجنسية فهو لا يستحق ان يظل بيننا

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد درويش

كشف حساب

ماذا اضفت للاسلام بجريمتك....ماذا تغير...لاشىء فقط انت كنت سبب فى ان نقص عدد المسلمين عشرة اشخاص......وتعتقد ان الجنة جزائك على هذة االنيجة ....لو كنت نجحت فى ان يعتنق شخص واحد الاسلام على يديك كداعية الم يكن هذا يقربك الى الجنة اكثر

عدد الردود 0

بواسطة:

كرم محمد

اى شهادة يامعرص انت وابنك

الى حهنم وبئس المصير ياكلب من كلاب اهل النار وان شاء الله عقبال ابوك ال فخور بك قوى ياشوية رمم

عدد الردود 0

بواسطة:

ياسر

مسلوب الارادة و التفكير و المنطق

طب اللى علموك و عملوك كده مسبؤكش للجنة ليه ، و ابوك مسبئكش ليه ، و ماطلعتوش تجروا عليها ليه عن اعداء البلد فى الخارج ، ولا هو مصر بس اللى عمال يحصل فيها كده ، رغم ان فيه دول تانية فيها فجور شديد . واشمعنى انتا من دون اللى حوليك . امراض رهيبة فى عصر التكنولوجيا و تحت يد كل واحد يتعلم امور للدين كثيرة و ممصدرة و على يد علماء اجلاء فى شتىبقاع الأرض و ما زال هذا المرض محله مصر و مصدر ازعاج للمواطن المصرى ، هو فيه طريقة يتلغى بيها العقل بالشكل ده من الكبير و الصغير . ليسالهدف الحكما و الدين او .... الهدف مصر فقط حتى تبقى متبوعة لأطراف خارجية او ممزقة والحمد لله نسبة هذاالمرض فىالمجتمع لا تذكر بس المواطن عليه انه يكون صاحى و منتبه حوله جدا حفاظا على بقعته ان يكون فيها هذا المرض العضال . و الله نسأل العفو والعافية 

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة