خبرة الأهلى وطموح وفاق سطيف حديث الصحافة الجزائرية قبل موقعة السلام

الثلاثاء، 02 أكتوبر 2018 02:46 ص
خبرة الأهلى وطموح وفاق سطيف حديث الصحافة الجزائرية قبل موقعة السلام فريق الاهلى
كتب – مروان عصام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أفردت الصحف الجزائرية الصادرة اليوم، الثلاثاء، مساحات واسعة للحديث عن المباراة المرتقبة التي تجمع بين ناديا الأهلى ووفاق سطيف الجزائري في التاسعة مساء اليوم بملعب "السلام" فى ذهاب الدور نصف النهائى بمسابقة دورى أبطال أفريقيا.

البداية مع صحيفة "النهار" التي عنونت، "النسر الأسود يحمل أمال الجزائريين في مواجهة الأهلي المصري"، وقالت أن الممثل الوحيد للكرة الجزائرية في مسابقة دوري أبطال أفريقيا سيكون على موعد مع مواجهة قوية ومثيرة أمام الاهلى، مشيرة إلى أن كتيبة المدرب رشيد الطاوسي تسعى لتخطي عقبة نادي القرن في مباراة اليوم لوضع قدم في نهائي المسابقة أو الخروج من اللقاء بنتيجة التعادل قبل خوض مباراة الإياب على ملعب "النار والانتصار" يوم 23 أكتوبر الجاري.

وعنونت صحيفة "الشروق"، "الوفاق يتسلح بالتاريخ لتجديد تفوقه على الأهلي فى ذهاب نصف نهائى دوري ابطال افريقيا"، وقالت أن وفاق سطيف يسعى لإستغلال تفوقه التاريخي على الاهلى من أجل العودة بنتيجة إيجابية من القاهرة، لتمهيد طريق التأهل للمباراة النهائية للمرة الثالثة في تاريخ النادي، قبل مواجهة الإياب المقررة يوم 23 أكتوبر.

واستطاع وفاق سطيف الفوز على الأهلي في نصف نهائي بطولة إفريقيا للأبطال عام 1988 بركلات الترجيح، بعد نهاية مباراة الذهاب بفوز الفريق الجزائري 2-0، وفاز الأهلي في العودة بنفس النتيجة وودع البطولة وسط جماهيره بنتيجة 4-2 بركلات الترجيح، كما تفوق وفاق سطيف على الأهلي في بطولة كأس السوبر الأفريقي عام 2015.

يأتي هذا في الوقت الذى عنونت فيه صحيفة "المساء" "ذهاب نصف نهائى دوري أبطال أفريقيا بين خبرة الأهلى وطموح وفاق سطيف"، وقالت أن الوفاق الملقب بـ"النسر الاسود" يحلم بتكرار سيناريو عام 1988 عندما نجح في الإطاحة بالنادي الأهلي من الدور نصف النهائي وهو الإنجاز الذى مهد الطريق أمام الفريق الجزائري لحصد أول لقب قاري في ذلك الوقت.

وأضافت الصحيفة أن وفاق سطيف يسعى لتحقيق نتيجة ايجابية في مباراة اليوم، تعزز من آماله في بلوغ نهائي دوري أبطال أفريقيا، بينما كتبت صحيفة "المشوار السياسي"، "الأهلي – وفاق سطيف.. النسر الأسود يتحدى الفراعنة".










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة