وصايا المرور بسبب العاصفة والأمطار لمنع الحوادث على الطرق × 13 نقطة

الأربعاء، 28 مارس 2018 01:29 م
وصايا المرور بسبب العاصفة والأمطار لمنع الحوادث على الطرق × 13 نقطة العاصفة الترابية - أرشيفية
كتب عبد الرحمن سيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
ناشدت الإدارة العامة للمرور، برئاسة اللواء عصمت الأشقر مساعد الوزير للمرور، بالالتزام بمجموعة من الإرشادات العامة والتعليمات لقائدى السيارات أثناء السير أعلى الطرق والمحاور والميادين بسبب سوء الأحوال الجوية، حرصا على سلامتهم للوقاية من أخطار الحوادث المرورية، ومنع سقوط ضحايا نتيجة العاصفة الترابية بعد تحذيرات هيئة الأرصاد الجوية ومن تلك الإرشادات فى نقاط وجيزة:
 
- يجب السير بسرعات منخفضة مع تشغيل المساحات بصفة مستمرة لضمان وضوح الرؤية بسبب الأتربة
- يجب مضاعفة مسافة الأمان بين سيارتك والسيارة التى أمامك حتى تتمكن من الوقوف بأمان
- تفادى الاستخدام المفاجئ والضغط الشديد على جهاز الفرامل
- يجب استخدام الإشارات الدالة على الانحراف فى الوقت المناسب لتأمين مسارك ومسار الآخرين
-عدم الانشغال بغير الطريق، لعدم فقدان التركيز
-ترك مسافة الأمان الواجبة بين سيارتك والآخرين بحيث لا تقل عن 4 أمتار لكل 10 كم فى السرعة من "40-50 مترا" بسرعة 100 كم 
- عدم استخدام التليفون المحمول لأنه يؤدى إلى فقدان التركيز أثناء القيادة
- منع السير على الطرق تحت تأثير المواد المخدرة، لأنها تتسبب فى وقوع حوادث مروعة
- تجنب تخطى السيارات أثناء السير بالطريق فى الحالات التى يمنع فيها التخطى
- عدم السير بسرعات عالية، والالتزام بالسرعات المقررة أعلى الطرق
- منع السير عكس الاتجاه لمنع وقوع الحوادث المرورية
- استعمال مساحات السيارة باستمرار والإضاءة والأنوار العالية
- التأكد من صلاحية الإطارات وضغط الهواء فيها قبل الخروج بالسيارة
 
يذكر أن خبراء هيئة الأرصاد الجوية، توقعوا أن تشهد درجات الحرارة انخفاضا ملحوظا ليسود غدا الخميس طقس مائل للبرودة على السواحل الشمالية لطيف على باقى الأنحاء نهارا بارد ليلا، وتظهر السحب المنخفضة والمتوسطة على شمال البلاد حتى شمال الصعيد وسيناء يصاحبها سقوط الأمطار تكون رعدية أحيانا وتنشط الرياح الشمالية الغربية على أغلب الأنحاء تكون مثيرة للرمال والأتربة تصل لحد العاصفة على أغلب الأنحاء كما تنشط على البحرين الأحمر والمتوسط وخليج السويس مما يؤدى إلى اضطراب شديد فى الملاحة البحرية.
 









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة