مزاعم إسرائيلية عن نية عناصر فلسطينية تهريب صواريخ إلى مصر.. ونتانياهو: شراء الطائرات F 35 سيعزز من ردع إسرائيل لأعدائها

الإثنين، 20 سبتمبر 2010 12:35 م
مزاعم إسرائيلية عن نية عناصر فلسطينية تهريب صواريخ إلى مصر.. ونتانياهو: شراء الطائرات F 35 سيعزز من ردع إسرائيل لأعدائها
كتب محمود محيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الإذاعة العامة الإسرائيلية
مزاعم إسرائيلية عن نية عناصر فلسطينية تهريب صواريخ إلى مصر
زعمت الإذاعة العامة الإسرائيلية من خلال مصادر قالت عنها إنها خاصة من شبه جزيرة سيناء أن قوات الأمن المصرية زادت من تأهبها على امتداد الحدود الفلسطينية المصرية فى منطقة رفح فى أعقاب ورود معلومات عن نية عناصر فلسطينية تهريب صواريخ إلى مصر بقصد إطلاقها باتجاه الأراضى الإسرائيلية من سيناء.

وأضافت الإذاعة فى مستهل نشرتها الإخبارية مساء أمس، الأحد، أن قوات الأمن المصرية اتخذت تدابير خاصة فى منطقة أنفاق التهريب فى رفح.


صحيفة يديعوت أحرانوت
إسرائيل تسعى لمضاعفة حجم ترسانتها من الأسلحة المتطورة لزيادة قوة ردعها بالمنطقة
ذكرت صحيفة يديعوت أحرانوت الإسرائيلية أن وزير الدفاع الإسرائيلى، إيهود باراك، سيحاول الحصول على مصادقة الإدارة الأمريكية لشراء وسائل قتالية متطورة على خلفية صفقات الأسلحة الأخيرة التى تنوى واشنطن بيعها للشرق الأوسط.

وأشارت الصحيفة إلى أن باراك قد توجه إلى الولايات المتحدة، حيث من المتوقع أن يجتمع اليوم مع عدد من كبار المسئولين الأمريكيين، بينهم وزير الدفاع، روبرت جيتس، ورئيس مجلس الأمن القومى الجنرال، جيمس جونز، والمستشار الخاص، دنيس روس، ووزيرة الخارجية، هيلارى كلينتون.

وأضافت الصحيفة أنه فى ظل التطورات فى الأسابيع الأخيرة، من بينها صفقة الصواريخ الروسية لسوريا، وصفقة الأسلحة الأمريكية للسعودية، فإن إسرائيل تسعى لزيادة "الفجوة التكنولوجية" التى تقلصت فى السنوات الأخيرة بين الجيش الإسرائيلى والجيوش العربية، ولزيادة قوة الردع فى المنطقة.

وجاء أن هناك تفاؤلا فى إسرائيل باستجابة الإدارة الأمريكية للمطالب، كانت قد رفضتها فى السابق للحصول على أسلحة متطورة، ومن بينها الصواريخ الموجهة المتطورة و"القنابل الخارقة للتحصينات"، والتى من الممكن أن يتم استخدامها لضرب المفاعلات النووية الإيرانية.

ونقلت الصحيفة عن مصادر مقربة من باراك قولها: "إن العلاقات الأمنية مع الولايات المتحدة فى شدتها، وأن الإدارة الأمريكية تبذل جهدها للاستجابة لكافة المطالب الإسرائيلية".

كما نقلت المصادر ذاتها عن باراك قوله فى جلسة مغلقة: "أنه من المهم جدا أن تحافظ إسرائيل على فجوة تكنولوجية نوعية بالمقارنة مع جيرانها".

وأشارت الصحيفة إلى ما أسمته بالقلق فى أعقاب تسليح السعودية فى إطار صفقة الأسلحة الأضخم فى التاريخ، والتى وصلت قيمتها إلى 60 مليار دولار، رغم كونها حليفة للولايات المتحدة ضد إيران، وبناء عليه فقد تم توسيع قائمة المطالب الإسرائيلية.

وأضافت يديعوت أنه بالرغم من التوتر فى العلاقات فى السنة الأخيرة بشأن المفاوضات مع السلطة الفلسطينية والبناء الاستيطانى، فإن "القناة الأمنية مفتوحة ودافئة"، حيث أشارت المصادر المقربة من بارك إلى أنه من الممكن التحدث عن الاستجابة للمطالب الإسرائيلية فى مجال الوسائل القتالية المتطورة.

ولفتت الصحيفة إلى أنه فى وقت سابق، قال مسئول كبير فى الأجهزة الأمنيّة الإسرائيليّة، إنّ إسرائيل قلقة جدا من صفقة الأسلحة المزمع تنفيذها بين روسيا وسوريا، وبحسبه فإنّ إسرائيل تنظر إلى الصفقة بعين القلق لكون الأسلحة ستوجّه فى نهاية المطاف ضدّ إسرائيل.

وفى السياق نفسه تسعى الإدارة الأمريكية للمصادقة على صفقة أسلحة مع السعودية، تعتبر الأضخم فى تاريخ الولايات المتحدة، تصل قيمتها إلى 60 مليار دولار لبيع طائرات ومروحيات للسعودية، كما تجرى أيضا محادثات مع السعودية لتزويدها بسفن حربية وأنظمة دفاع مضادة للصواريخ بقيمة عشرات المليارات من الدولارات.

وتشمل الصفقة 84 مقاتلة من نوع F14 وتحديث 70 طائرة أخرى وبيع ثلاثة أنواع من المروحيات منها 70 كطائرة أباتشى و72 بلاك هوك و36 ليتل بيردز.

وأوضحت الصحيفة أن إسرائيل تسعى، فى حال خرجت الصفقة إلى حيز التنفيذ، إلى أن تكون الطائرات المقاتلة التى ستزود بها السعودية من نماذج أقل تطورا من تلك الموجودة بحوزة إسرائيل، بحيث تكون الطائرات بدون أجهزة تكنولوجية التى من شأنها أن تمس بتفوق سلاح الجو الإسرائيلى.

ونقلت الصحيفة عن مسئولين فى وزارة الخارجية الإسرائيلية: "أن وزير الدفاع باراك فشل فشلا ذريعا فى إحباط صفقة الأسلحة الصاروخية بين روسيا وسوريا، حيث يعتبر فى موقع المسئولية الأولى بهذا الصدد"، مضيفة "أن الفشل شىء طبيعى، ولكن من المؤسف أن يدعى باراك بأنه حقق إنجازات أمنية من خلال تلك الزيارة، إن ذلك يعتبر خطئا فادحا".

وأشارت يديعوت إلى تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلى، أفيجادور ليبرمان، أمس التى تكلم قال فيها لأول مرة بهذا الشأن، إن هذه الصفقة ستزيد الوضع تعقيدا، ولن تدفع باتجاه الاستقرار فى المنطقة، قائلا "إننا سنعبِّر عن موقفنا الرسمى للحكومة الروسية، والذى هو واضح جدا من حيث المبدأ".


صحيفة معاريف
الموساد يطلب من الحكومة الإسرائيلية تعيين مراقب خاص على البنوك
كشفت صحيفة معاريف الإسرائيلية أن جهاز المخابرات العامة فى إسرائيل "الموساد" توجه بطلبٍ من مديرى البنوك بالسماح لهم بتعيين مراقب خاص على أجهزة الكمبيوتر والمعلومات فى البنوك.

وأعربت البنوك الإسرائيلية عن تخوفها من سلبيات هذا الأمر، وأنه سيكون من السهل الدخول والكشف عن حسابات الزبائن، الأمر الذى يتنافى مع سياسة البنوك.

وأشارت الصحيفة إلى أن المخابرات العامة تُراقب الكثير من جهات العمل الرئيسية والمعروفة فى إسرائيل.

وتأتى هذه الخطوة من قِبَل المخابرات، من أجل الحيلولة دون إحداث تخريب واجتياح إلى تلك الأجهزة، من قِبَل عصابات الإجرام فى إسرائيل.

وأوضحت معاريف أن أجهزة الكمبيوتر التابعة لشركة الكهرباء والجامعات وأجهزة الاتصالات وشركات البنية التحتية، كلها تخضع لمراقبة المخابرات العامة، وتدور الدائرة الآن على البنوك فى إسرائيل.

وأشارت الصحيفة إلى أن الشاباك كان قد حاول فى الماضى فرض رأيه وتفعيل هذه الخطوة، إلا أن الإدارة البنكية رفضت هذا الطلب رفضا قاطعا، مضيفة أن ممثل عن جهاز الشاباك كان قد اجتمع قبل ذلك مع محافظ بنك إسرائيل، ستيل فيشر، حيث اقتنع الأخير بهذه الخطوة وباركها، لاسيما وأنها توفر الأمن والحماية لمثل هذه المعلومات الهامة فى البنوك.

وأضافت معاريف أن مديرى البنوك يرفضون مثل هذه الخطوة، لاسيما وأنها أمنية، حيث ستزعزع ثقة الجمهور فى تلك البنوك وتضعف مصداقيتها، وعليه سيكون من الصعب على الجمهور التعامل معها، وعليه تقترح إدارة البنوك منحها فرصة التروى والتشاور مع مستشارين قانونيين بهذا الصدد.

نتانياهو: شراء الطائرات F 35 سيعزز من ردع إسرائيل لأعدائها
ذكرت صحيفة يديعوت أحرانوت الإسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتانياهو، أكد على أن قرار "الكابنيت" الأمنى بشراء طائرات F35، يأتى لتعزيز قوة الردع الإسرائيلية، مضيفا "سيتم فى السنوات القريبة القادمة، تزويد هذه الطائرة بمنظومات عسكرية متطورة".

وأشاد نتانياهو خلال حديثه فى جلسة الحكومة الأسبوعية أمس الأحد، بهذه الصفقة، حيث أصر بشدة على ضمان احتياجات إسرائيل الأمنية، كى لا يتكرر إطلاق الصواريخ على الإسرائيليين، مثلما حدث بعد خروج إسرائيل من لبنان وقطاع غزة.

وفى سياق آخر أشار نتانياهو إلى أن حكومته ستناقش موضوع استثمار 2 مليار شيكل خلال العقد المقبل فى مجالى الطاقة المتجددة وتطوير بدائل للبترول، وخاصة فيما يتعلق بالمواصلات، قائلا: "بسبب الوضع المتذبذب والمتغير وأسعار النفط التى ترتفع تارة وتنخفض تارة، لا يمكن الاعتماد على الشركات الملحية إلى حين إتمامها عمليات التنقيب عن النفط، فنحن دولة صغيرة تعانى من تعلقها بالبترول، ومن ناحية أخرى لدينا باحثون مهرة وبارعون، لذلك سندعم البحث والتطوير فى هذا المجال".

ولفت نتانياهو إلى أنه لم يطرأ أى تغيير على موقف إسرائيل من مسألة تجميد البناء فى المستوطنات، موضحا أنه لا يستطيع الخوض فى تفاصيل المباحثات التى أجراها فى شرم الشيخ والقدس الأسبوع الماضى مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ووزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون، بسبب حساسية هذه المباحثات.

الجيش الإسرائيلى يطور منظومة متقدمة لسلاح المشاة بقاذفات دقيقة التصويب
كشفت صحيفة معاريف الإسرائيلية اليوم الاثنين، على موقعها الإكترونى أن الصناعات العسكرية الإسرائيلية قامت بالتعاون مع الجيش الإسرائيلى بتطوير منظومة متقدمة لسلاح المشاة فى الجيش أطلق عليها اسم "رفائيم" أى – "الشبح" وهى عبارة عن قاذف "رمانات" - قنابل يدوية - دقيق التصويب يعتبر من أدقّ أنواع الأسلحة فى إصابة الأهداف التى تم تزويد المشاة فى الجيش بها.

وأضافت معاريف أن منظومة السلاح الحديثة يمكنها إصابة تشكيلة متنوعة وواسعة من الأهداف وقد مرت بنجاح سلسلة تجارب أخيرة وبدئ بعرضها على جيوش أجنبية.

وأشارت الصحيفة إلى أن قاذف الرمانات مزود بجهاز تصويب بصرى مع مقدِّر مسافات ليزر ومراقبة النيران مع دمج ذخيرة متقدمة من عيار 40 مليمترا تتيح أقصى درجة من الدقّة فى إصابة الهدف، وهناك إمكانية تشغيل جهاز التصويب المركب على القاذف بواسطة جهاز GPS "نظام تحديد المواقع العالمى بالقمر الصناعى" وبوصلة وجهاز اتصال "interface" مع رصد واستطلاع فى وقت حقيقى لتحسين جمع المعلومات الاستخبارية عن الأهداف الميدانية.

ونسبت الصحيفة العبرية إلى ضابط فى القوات البرية قوله إن هذه المنظومة الذكية تتيح لجندى المشاة المقاتل التحرك بسرعة من مكان لآخر فى نطاق قتال الشوارع الملىء بالأهداف مع إطلاق ذخيرة متنوعة إلى داخل المبانى عبر نوافذها وذلك حتى من مسافة أكثر من 100 متر بسرعة كبيرة وحتى إصابة عدوّ يتستر خلفا فى مخبأ، مؤكدا على أن هذه المنظومة فعالة جدا فى القتال داخل أحياء القصبة.

وأشارت معاريف إلى أنه باستطاعة منظومة السلاح هذه التعامل مع أهداف مكشوفة أو خفية بعيدة عن خط بصر المقاتل واختراق هدف محصن وتفجير مبنى أو معدة عسكرية.


صحيفة هاآرتس
إسرائيل تهدد روسيا بتسليح أعدائها ردا على صفقة الصواريخ البحرية لسوريا
ذكرت صحيفة هاآرتس الإسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتانياهو، أكد على أن صفقة بيع الصواريخ البحرية المضادة للسفن الروسية إلى سوريا باتت تشكل معضلة حقيقية بالنسبة لإسرائيل.

وقال نتانياهو خلال ترأسه جلسة وزراء حزب الليكود "نحن نعيش تهديدات من نوع جديد، وهناك ضرورة لإيجاد رد عسكرى على ذلك"، مشيرا إلى أن صفقة شراء طائرات إف35 هى إحدى وسائل الرد.

وأضاف "نحن نعلم بهذه الصفقة منذ زمن وكانت هناك نقاشات حولها مع الروس على كل المستويات، ويؤسفنى أن الصفقة تنفذ على مراحل، إننا نعيش أمام تهديد جديد مع نوع جديد من المقذوفات والصواريخ ويجب توفير رد عسكرى على ذلك".

وأكد مصدر أمنى إسرائيلى رفيع المستوى لهاآرتس أن إسرائيل قلقة جدا من تقدم الصفقة بين روسيا وسوريا، مضيفا أن السلاح سيوجه فى نهاية المطاف ضد إسرائيل، وأن وزير الدفاع أثار هذه القضية خلال لقائه بنظيره الروسى، أنتولى سرديركوف، ومع رئيس الحكومة، فلادمير بوتين.

وأشارت هاآرتس إلى أن وزير الدفاع الروسى قد أعلن يوم الجمعة الماضى، أن روسيا ستزود سوريا بصواريخ بر بحر ضد السفن من طراز P-800 المسماة "ياخونت" وفقا للاتفاق الموقع عام 2007.

وأشارت الصحيفة إلى أن نتانياهو توجه فى شهر أغسطس الماضى إلى نظيره الروسى، وطلب منه إيقاف الصفقة لأن الحديث يدور عن صورايخ ستشكل تهديدا كبيرا جدا لنشاطات سفن سلاح البحرية الإسرائيلى فى البحر الأبيض المتوسط.

ولفتت هاآرتس إلى أن الحديث يدور عن صواريخ مضادة للسفن كانت تطلق فى الماضى من السفن فقط، إلا أن العلماء الروس طوروها لتطلق من البر أيضا، وهى صواريخ متقدمة جدا وذات دقة عالية، ويبلغ المدى الأقصى للصواريخ نحو 300كم وهى تستطيع أن تحمل رأسا متفجرا يزن نحو 200كم، وتمتاز هذه الصواريخ بأنها تبحر على ارتفاع أمتار معدودة فوق الماء، الأمر الذى يصعب بشكل كبير محاولات اعتراضه أو حتى اكتشافه من قبل الردار.








مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة