الكتاب الصادر عن دار روزنامة يعرض عددا من القصص المرعبة منها "القضية الغريبة" لـ"رونالد كوتن" عام 1984، وفيها قصة غريبة جدا عن التشابه الذى تعتمده الذاكرة ويدفع الإنسان للوقوع فى الخطأ.
هل وصلنا لهذه الدرجة من «الفراغ»، ولم يعد لدينا جديد نقدمه، فأصبحنا نستعيد كل شىء حتى المشكلات، التى مر عليها أكثر من 8 سنوات، نضع خمرًا قديمة فى آنية جديدة ونعرضها على الناس منتظرين أن يتهافتوا على شرائها،