سادت ردود أفعال غاضبة، من منظمات غير حكومية ومجموعات حقوقية على خلفية قرار حكومة زيمبابوى، بيع حق صيد أنواع من الأفيال مهددة بالانقراض مقابل مبالغ مالية
قضت إحدى محاكم جمهورية الكونغو، بسجن صياد معروف بارتكاب جرائم ضد الحياة البرية والإتجار في العاج لمدة 30 عاما، وذلك لمحاولة قتل حراس حدائق وتهريب أنياب الفيلة.
فى دراسة محزنة، اشارت منظمة "أفيال بلا حدود" إلى أن أكثر من 100 ألف فيل، قد لقوا حتفهم، فى أفريقيا منذ عام 2007 بسبب عمليات الصيد غير المشروعة.
باعت بوتسوانا 6 تراخيص لاصطياد ما مجموعه 60 فيلا، فى أول مزاد يُسمح به فى البلد الإفريقى منذ رفع الرئيس موجويتزى ماسيسى حظرًا لمدة 5 سنوات على صيد الحيوانات الكبيرة.
اعتمد أعضاء اتفاقية الاتجار الدولي بأنواع الحيوانات والنباتات البرية المهددة بالانقراض (سايتس)، اليوم الثلاثاء، نصا يحد بدرجة كبيرة من احتمال صيد الفيلة البرية لعرضها في حدائق حيوانات.
تستعد بوتسوانا، التى تضم أكبر عدد من الأفيال فى العالم، لرفع الحظر المفروض على صيد تلك الحيوانات بصفتها رياضة فى مواجهة ما تصفه الحكومة بأنه صراع متزايد بين البشر والحياة البرية
جابت عشرات الأفيال المزينة بأقمشة زاهية وأكاليل زهور، شوارع مدينة فى لاوس، اليوم السبت، احتفاءً بكائن يزداد ندرة فى البلاد.