بعد نحو 5 أيام من التظاهرات الحاشدة التى تشهدها فرنسا وحالة الغضب التى يعيشها أبناء هذا البلد الأوروبى المعروف بالحرية واحترام حقوق الإنسان، لاغتصاب شاب أسود من قبل رجال الأمن ثم تم التعدى عليه.
رفضت المديرية العامة للشرطة الفرنسية، موجة التنديد والتظاهرات التى تجرى على إثر الواقعة التى حدثت مع الشاب ثيو،.