شهدت الشواطئ الإيطالية تكدس غير معتاد فى هذه الفترة من العام خلال فصل الشتاء ، حيث تشهد البلاد موجة حر غير عادية فى هذا الوقت ، وتجاوزت درجات الحرارة 18 درجة مئوية فى روما ، فى حين أنها لا تتجاوز عادة الـ12 درجة، حسبما قالت صحيفة الجورنال الإيطالية.
قام حارس إنقاذ أثناء عمله على أحد الشواطئ في وسط إيطاليا بواجب مزدوج خلال نهاية الاسبوع الماضى، وذلك عندما تولى دور عالم آثار بعد أن صادف أحد رواد الشاطئ "أمفورا" من القرن الثاني أثناء قيامه بنزهة صيفية..
تغزو الكائنات البحرية وأحيانا النفايات الشواطئ لكن هذه المرة كان الغزو غريبا بعض الشىء على أحد شواطئ جنوب إيطاليا وظهور الآلاف من حاويات "الكاتشب" فما القصة؟
غزت الآلاف من حاويات الكاتشب رمال شواطئ جنوب إيطاليا ، وخاصة منطقة سالينتو ، وذلك منذ نهاية الأسبوع، و بعض الزجاجات فارغة لكن البعض الآخر لا يزال يحتوي على الكاتشب الذى اصبح ممزوج بمياه البحر، وبدأت السلطات الايطالية تحقق فى لغز انتشار هذا العدد الكبير من حاويات الكاتشب.
عادة الحياة إلى طبيعتها مع الالتزام بالإجراءات الاحترازية، على شواطئ إيطاليا، وفق صور نشرتها وكالة رويترز للأنباء، وظهر العديد من الأشخاص على شواطئ
فوجئ المصطافون على شواطئ إقليم بوجليا السياحي في إيطاليا، بزوبعة جوية سريعة تسبب في مغادرتهم الشاطئ، حيث هبت عاصفة رملية على الشاطئ، ما تسبب في وقوع العديد من الإصابات.
شهدت الشواطئ الإيطالية عودة اكتظاظ المصيفين دون اتخاذ إجراءات الوقاية من عدوى فيروس كورونا الذي ما زال متفشيًا في الكثير من دول العالم وبدأ العودة
أنقذ حارس على أحد شواطئ إيطاليا، سلحفاة تعلقت فى خطاف صنارة صيد.
أحدث ظهور فيروس كورونا المستجد تغيير جذري في كل مناحي الحياة عالميًا، فتغير المنظر في المدارس والجامعات ولم تعد الحياة لسيرتها الأولى في المطاعم وحانات أوروبا
خرج المئات من الإيطاليين، فى عدد من المدن إلى الشواطئ و المتنزهات للاستمتاع بحرارة الجو، و ذلك بعد تخفيف السلطات الإيطالية لقواعد الإغلاق الخاصة بفيروس كورونا
يأتى حظر حمل المناشف فى بلدة ستينتينو الساحلية، ضمن حزمة إجراءات مقترحة لحماية شاطيء "لا بيلوزا" الذى يجذب فى ذروة موسم الصيف الآلاف من الزوار يوميًا.
تلقى وزير القوى العاملة محمد سعفان، تقريرا من مكتب التمثيل العمالى التابع للوزارة بالقنصلية العامة بميلانو- إيطاليا، يشير فيه إلى اتجاه إيطاليا لترحيل المهاجرين غير الشرعيين.