تحل الذكرى السادسة لثورة 25 يناير، وسط اندلاع رياح كشف المفاجآت التى يشيب لها شعر الأجنة فى بُطُون الأمهات، وتعرية أهداف ومخططات الذين نصبوا أنفسهم ثوارًا أطهارًا، وصدروا صورة للناس فى العلن مغايرة عن أهدافهم ومخططاتهم الخفية، والتى كشفتها المكالمات المسربة.