ذكرتنى قارئة عزيزة بأن الغايات السامية للكتابة لا تتوقف عند كونها كاشفة لمشاكلنا الداخلية، وتظل ضجيجا بلا طحن ما لم تطرح حلولا أو تحفز عقول الناس، عموما رحم الله من أهدى إلى عيوبى.
لا يوجد المزيد من البيانات.