لا يحتاج الرصيف عندنا إلى الجدل الفلسفى حول كونه مكانا لسير المشاة أم لركن السيارات، فبعض موظفى الأحياء لا يحبون الفلسفة ولا يهتمون بتفاهات نسميها نحن «الحقوق الآدمية للمواطن»
لا يوجد المزيد من البيانات.