فى محاولتها لإعادة الحياة للأسطورة القديمة، حرصت الشركة الفنلندية على أن يكون هاتفها الجديد «منافسا بقوة» وليس فقط لمجرد التدليل على عودة الروح لاسم نوكيا
لا يوجد المزيد من البيانات.