رغم نهاية التوربينى بتنفيذ حكم الإعدام عليه وشريكه فى عام 2010 إلا أنه خلف وراءه أكثر من توربينى مهمتهم اغتيال براءة الأطفال باغتصابهم وأحيان اتصل الجريمة إلى القتل.
يؤكد شهود أن الحكم كان صديقا لمدرب النادى الذى أدين بالاعتداء الجنسى على أشبال كرة القدم واعتذر بسببه تشيلسى.