بغض النظر عن رأيى فى دونالد ترامب الرئيس الأمريكى الجديد وتوقعاتى لمستقبل الإنسان فى أيامه، لكن دينا حبيب باول، تستحق الإشادة، ليس فقط بسبب اختيارها لتشغل منصب مساعدة الرئيس، ومستشارة المبادرات الاقتصادية، لكن لإصرارها وإيمانها بنفسها الذى يتضح من سيرتها.