وقعت فى يوم 26 يوليو العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات،
فى حياة الملك فاروق الكثير من التواريخ الفارقة، ولكن يأتى على رأسها بالتأكيد يوم ميلاده والذى يوافق 11 فبراير، حيث وُلد عام 1920، ليشهد هذا التاريخ مولد آخر حكام الأسرة العلوية فى مصر والتى بدأ حكمها عام 1805
رافقت الملكة «ناريمان» زوجها الملك فاروق إلى المنفى بإيطاليا وقت أن غادر مصر فى 26 يوليو 1952 معزولا بقرار مجلس قيادة ثورة 23 يوليو، وبعد شهور قليلة عادت إلى القاهرة وطلبت الطلاق، وقضت المحكمة فى فبراير 1954 بطلاقها «طلاقا بائنا» منه