رغم هيمنة التكنولوجيا، مازالت العاطفة تحكم بلاد العرب حتى اليوم، بدليل أنهم يصدقون التوقعات المتفائلة فى "حظك اليوم"، بنفس القدر الذى يصدقون فيه أن حرق العلم الإسرائيلى سيغير منحنى التردى العربى،
لا يوجد المزيد من البيانات.