يذكرنا اليوم العالمى للغة العربية بمعركة احتدمت منذ سنوات حول "تعريب" المصطلحات الطبية فى إطار معركة الهوية، فقررنا بعدها كالعادة أن نهمل الطب ونحتقر اللغة العربية وندفع ثمن خيانات الهوية.
لا يوجد المزيد من البيانات.