يتعرض الكثيرون لبعض المواقف الغريبة المرتبطة بأشياء معينة فيدفعهم ذلك للتشاؤم أو التفاؤل منها، وكثيراً ما تعرض نجوم الفن لبعض هذه المواقف وأغربها ما حدث مع الفنان الكبير محمد فوزى.
عانى محمد فوزى كثيراً فى بداياته، وعشق الفن فى سن صغيرة وحاول بكل الطرق أن يشق طريقه ويعلن عن موهبته وهو ما دفعه فى سن 16 سنة إلى نشر إعلان فى الصحف
"إن الموت علينا حق إذا لم نمت اليوم سنموت غدًا، وأحمد الله أنني مؤمن بربى، فلا أخاف الموت الذى قد يريحنى من هذه الآلام التى أعانيها
«إن الموت علينا حق إذا لم نمت اليوم سنموت غدًا، وأحمد الله أنني مؤمن بربى، فلا أخاف الموت الذى قد يريحنى من هذه الآلام التى أعانيها، فقد أديت واجبى نحو بلدي وكنت أتمنى أن أؤدي الكثير.
قال الموسيقار الكبير حلمى بكر إنه اقترب من النجم محمد فوزى، طوال سنواته الـ4 الأخيرة، وعاصر ظروفه وحالته الصحية، موضحا أنه عانى كثيرا بعد تأميم شركته "مصر فون" لإنتاج الإسطوانات..