يتحرك السلفيون فى حياتهم من منطق الخوف، ومن باب الطمع يرون الدين ويفسرونه ويقبلون ويرفضون، يظنون أن القسوة على النفس هى الطريق إلى الحق، لكن الحب
لا يوجد المزيد من البيانات.