دفعت سياسات الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، وآلة القمع التى تديرها الدولة التركية ضد مواطنيها، العديد من الأتراك لاختيار الهجرة خارج البلاد.
أكد إنجل هارد مازنكا، رئيس مكتب الهجرة واللاجئين بالعاصمة الألمانية برلين، أن أكبر عدد تقدم بطلبات للجوء السياسى هذا العام هم من الأتراك، نتيجة الأوضاع التى شهدتها تركيا مؤخرًا.