إن " الدين " مكوِّن أصيل من مكونات الإنسان الروحية والنفسية ؛ إذ يخاطب الفطرة السليمة بكل روافدها ، فيخاطب الروح والقلب والوجدان فى الأمور الغيبية ، ويستدعى العقل فى إثبات الحقائق العلمية من خلال التفكير السوى فى السبب والمسبَّب والمؤثِّر والأثر والمقدمة والنتيجة