لم يكن اتفاق إسرائيل – الإمارات المتعلق بإقامة علاقات دبلوماسية وتجارية مقابل توقف تل أبيب عن ضم المستوطنات بالضفة الغربية والسماح للمسلمين فى أنحاء العالم بزيارة المسجد الأقصى، بدعاً أو أمرا متحدثاً أو جديداً مثيرا للانتباه يندهش له القاصى والدانى.
مؤامرات ومخططات عدة خبيثة كانت ولا زالت تحاك للمنطقة العربية بأسرها هدفها إثارة الفتنة بين الشعوب وجيوشها لزعزعة أمن واستقرارها تحت شعار" الربيع العربى".
لم يكن إلقاء السلطات التركية القبض على الداعية الإسلامى المزيف "عدنان اوكتار" المتهم بتكوين مافيا بهدف الاتجار بالمخدرات والأطفال والفتيات، تحت ستار أنه يدعو إلى أفكار دينية جديدة
يبدو أن شهر العسل بين وسائل الإعلام الإسرائيلية وباسم يوسف ممتد لا ينتهى، منذ صعوده الإعلامى بعد ثورة 25 يناير وحتى اللحظة الراهنة،