لا أستطيع التعاطف مع أرامل هيلارى كلينتون من الإخوان أو من زوار السفارة وناشطى البرامج المدفوعة بالولايات المتحدة، هؤلاء الذين يدخلون الآن فى وصلات النواح، ولطم الخدود.
لا يوجد المزيد من البيانات.