اسم الكاتب هو إبراهيم عبدالمجيد، أما اسم الكتاب فهو «ما وراء الكتابة.. تجربتى مع الإبداع»، أما الحدث فهو فوز الاثنين، الكاتب والكتاب
كل سنة وأنتم طيبون. وكما يحدث كل عام نتبادل التهانى بحضور العيد وانتهاء الشهر الكريم. شهر رمضان.
رأيت دائما كثيرا من الأدباء غاضبين منذ بدأت أختلط بالحياة الثقافية فى أول شبابى فى نهاية الستينيات من القرن الماضى، ذلك أنى وعيت فرأيت وزارة للثقافة .
لا تخلو جائزة نوبل بكل فروعها من شبهات سياسية، ومع ذلك هللنا وفرحنا حين حصل عليها أديبنا العظيم نجيب محفوظ، كان فوزه مستحقا ولم يخرج عن قاعدة الفرح أحد من أهل الفكر والثقافة والأدب
فى عام 1978 بينما أنا بعيد عن الوطن مثل كل الشباب ذلك الوقت للعمل، وجدت خبر وفاة الدكتور عثمان أمين، أستاذ الفلسفة الحديثة فى جامعة القاهرة وزائر كلية الآداب بالإسكندرية منذ الستينيات، ومن ثم أستاذنا فى بداية السبعينيات
هذا كتاب تحفة للكاتب الرائع شريف عبد المجيد الذى يحقق المعادلة الجميلة لكتاب العالم، وهى الحرية فى الإبداع التى تجعله يرى العالم بما يستطيع من لغات التعبير
«داعش» تطور طبيعى لبداية من جهود مصرية أمريكية سعودية فى السبعينيات من القرن الماضى، فى مصر كان الرئيس السادات يريد من وجود إلاخوان القضاء على اليسار والناصريين المعارضين لسياساته
انطلقت أضحك.. سألته قبل أن يجلس وهو يضع صحفه القديمة على المقعد: لماذا خرجت اليوم؟<br>
حين التحقت بكلية الآداب بالإسكندرية كان هدفى أن أدرس الفلسفة، مثلى يفكر أن يدرس اللغة العربية أو الإنجليزية أو الفرنسية،
لم أغادر البيت فى هذا العيد الكبير إلا للمقهى مرتين، جلست أراجع بعضًا مما أكتبه، وأتابع القنوات الفضائية المصرية والعربية