أصبح كل طفل يحمل هاتفا محمولا يشاهد من خلاله مقاطع فيديوهات ترفيهية، لا تعود عليه بالنفع، ولا تزيد من ثقافته، حيث لا تضيف له أى معلومة جديدة، ولذلك يعد معرض القاهرة الدولى للكتاب.
قد يتصور الكثيرون أن الطفل يدرك معنى القراءة أو يلتفت للحكى والصور حين يصل لسن الإدراك، ولكن ما لا نعرفه هو أن الطفل يستمتع بالحكى وهو جنين فى بطن أمه.
يضم معرض القاهرة الدولى للكتاب، ذلك العرس الثقافى الراقى، عددا كبير، من المثقفين والمحبين للقراءة والكتّاب والعارضين والمحبين للفعاليات تحت شعار «نصنع المعرفة.. نصون الكلمة».
يستقبل المعرض آلاف الزائرين من محبى القراءة والثقافة، منهم من يبدأ خطواته الأولى نحو القراءة ويجد فى معرض الكتاب بداية لهذه الخطوات، فالقراء الجدد يذهبون للمعرض وهم ينشدون بداية حياة جديدة للقراءة.
نحن في انتظار حدث ثقافي هام يأتينا في شهر يناير من كل عام، تلتف حوله الانتظار ويأتي إليه الجميع سواء المشاركين في هذا الحدث أو الزائرين، إنه أحد ركائز الصناعات الثقافية في مصر والوطن العربي
معرض القاهرة الدولى للكتاب تتنظره كل عام، يلقى ذلك العرس الثقافى الراقى، عددا كبير، من المثقفين والمحبين للقراءة والكتّاب والعارضين والمحبين للفعاليات تحت شعار «نصنع المعرفة.. نصون الكلمة»
وجهت الكاتبة كاساندرا كلير الكثير من النصائح للكتاب الجدد، حول الطريقة التى تضمن لهم الاستمرار فى خط التأليف والكتابة، وذلك خلال لقاء أجرته، أمس..