أكد الدكتور عبد الرحيم ريحان، أن رأس نفرتيتى خرجت بالخداع والتضليل ومصر لها أسانيد قوية للمطالبة الرسمية باستعادتها وذلك من خلال استعراضه لدراسة للباحث الآثارى سيد
تمثال نفرتيتى أحد أشهر الأعمال الأثرية المصرية القديمة، وهو عبارة عن تمثال نصفى مصنوع أو تم نحته من الحجر الجيرى، يعود عمره لأكثر من 3300 عام.
فى مثل هذا اليوم 6 ديسمبر من عام 1912م، اكتشف عالم الآثار لودفيج بورشارت رأس نفرتيتى، فى تل العمارنة من قبل الشركة الشرقية الألمانية.
خلال الحقبة الاستعمارية ومن قبلها التدخل الأجنبى فى مصر، فقدت مصر العديد من قطعها الأثرية الثمينة لعل على أشهرها على الإطلاق رأس الملكة نفرتيتى.
لا أفهم لماذا كلما أثير موضوع استعادة «رأس نفرتيتى»، تطوع البعض الحديث بلا فهم أو وعى ليقولوا كلاما على قدر كبير من الزيف المدعوم بالبهتان، والحقيقة قابعة فى ملفات وزارة الآثار فى عصرها الذهبى وقت أن كانت تحت إدارة الفنان فاروق حسنى.
أين تستقر رأس نفرتيتى، بل أين يستقر جسدها كله؟ سؤال قديم لم يكف الأثريون عن طرحه ومحاولة الإجابة عنه، فالملكة الجميلة لها العديد من المعجبين، الذين يتمنون لقاءها، وحتى الآن لم يتوصل أحد لشىء مهم بل العديد من التكهنات
كثيرًا ما يثور اللغط بشأن ملكية مصر للكثير من آثارها فى الخارج، ولعل أشهر هذه الآثار هى رأس نفرتيتى المحفوظة بمتحف برلين للآثار بسند قانونى معترف به علمياً.
هى الأجمل بين نساء العالمين، بحسب مقاييس الجمال العالمية، يعدها الجميع مثالا حيا على الجمال الأنثوى المفارق، رقة وشموخ، رفعة وتواضع، دقة وتلقائية.