على دقات طبول ارتفاع أسعار السلع والدولار والتضخم، بدأت حرب التغييرات الوزارية، امتصاصا لغضب البرلمان والشارع المصرى، بعد أن وصلت لمداها عقب الانهيار الاقتصادى الذى تعيشه البلاد.
لا يوجد المزيد من البيانات.