سامحنى لأنى لم أنشغل خلال الفترة الماضية بعجائن «إلهامى عجينة»، وخناقات موت شيمون بيريز، ولا أى قضية من تلك القضايا التى أعتبرها حطبا فى حريق دائم للعقل والفكر والحلم.
لا يوجد المزيد من البيانات.