«ومنين بييجى العنف» يأتى من إسقاط السياق الاجتماعى الذى نعيش فيه، يأتى عندما يغلق البعض أعينهم ولا يرون سوى طريق واحد يؤدى إلى الجنة وهم فقط من يعرفونه، وحينها يرون الآخرين «خرافا ضالة» لا تعرف لها سبيلا، فيرغمونهم على أتباعهم، متناسين أن الطريق إلى متعددة المداخل.