لا يختلف أحد فى أن اكتشاف مقبرة الفرعون المصرى توت عنخ آمون فى عام 1922 هو اكتشاف القرن، وأن الإنجليزى هوارد كارتر.
رغم شكى منذ البداية فى العثور على شىء خلف مقبرة توت عنخ آمون، وهو ما أثبتته البعثة الإيطالية مؤخرًا، التى أنهت الزعم الذى قاده باحث المصريات البريطانى نيكولاس ريفز.
"إن قصة الكشف مثيرة إلى حد كبير، وتفاصيليها أكثر إثارة، ومن حق الأجيال الحالية والقادمة فى كل مكان أن تتعرف على بعض من إبداعات الحضارة المصرية..