الاقتصاد التركى قائم على الدعارة، فهى تدر دخلا للبلاد قدره 4 مليارات دولار سنويا، فـ"تجارة الجنس" فى ظل حكم حزب الحرية والتنمية، بقيادة أردوغان أساس الاقتصاد
أمر قاضى المعارضات تجديد حبس 3 سيدات لممارستهن الدعارة مع الرجال مقابل مادى دون تمييز 15 يوما على ذمة التحقيقات.