كان يوم 21 سبتمبر، مثل هذا اليوم، 1955، موعدا لإصلاح حاسم، لم يكن محتملا أن تقدم عليه حكومة غير حكومة الثورة
احتشد نحو 4 آلاف جندى وضابط بأسلحتهم ومدافعهم أمام قصر عابدين يوم الجمعة 9 سبتمبر، مثل هذا اليوم عام 1881، حسبما يؤكد «عبدالرحمن الرافعى» فى كتابه «الثورة العرابية والاحتلال الإنجليزى».
شبت فى محافظة البحيرة ثورة ضد الاحتلال الفرنسى آواخر أبريل 1799، كانت أوسع مدى وأعظم خطرا على الفرنسيين الذين احتلوا مصر بحملة قادها نابليون بونابرت عام 1798.
كان لعمال عنابر السكة الحديدية فى مصر ومدينة قليوب بمحافظة القليوبية والمحامين الشرعيين الحضور الأكبر فى أحداث يوم 15 مارس، مثل هذا اليوم 1919.
لازم المؤرخ عبدالرحمن الرافعى فراشه، ومنعه الطبيب من مغادرة بيته فى آخر أسبوعين من حياته، واستيقظ فى آخر أيامهما مبكرا على غير عادته، وطلب إعداد سيارته، وقال إنه يشعر بتحسن فى صحته.
كانت الساعة الحادية عشرة والنصف من صباح السبت، 17 فبراير، مثل هذا اليوم، 1855، حين هجم الجيش الروسى بستة وثلاثين طابورا من البيادة «المشاة»، وثمانية آلايات من السوارى «الخيالة».
كانت الساعة فى منتصف العاشرة ليل 22 أغسطس، مثل هذا اليوم، 1799، حين أبحرت السفن الأربعة، بينها السفينة التى تقل نابليون بونابرت، عائدًا إلى فرنسا من مصر.
كان الوقت مساء 12 أكتوبر، مثل هذا اليوم، 1906، حين غص المكان فى دار «سعد زغلول بك» بالذين حضروا لمناقشة موضوع إنشاء جامعة مصرية.
كان للمؤرخ الكبير عبدالرحمن الرافعى، صديق ارتبط به فى دراسته، وكان طيب الأخلاق، لكنه يرى خدمة بلاده بغير الطريقة التى ينشدها الرافعى، ويصفه فى مذكراته الصادرة عام 1951.
عينت السلطة العسكرية للاحتلال البريطانى لمصر، 26 ضابطا بريطانيا بين الإسكندرية وأسوان، لتنفيذ الأمر السلطانى يوم 20 أكتوبر، مثل هذا اليوم، 1917، بتشجيع المصريين على التطوع لخدمة الجيش البريطانى .
وفدت الألوف المؤلفة إلى دار جريدة «اللواء» للمشاركة فى جنازة الزعيم مصطفى كامل يوم 11 فبراير- مثل هذا اليوم- 1908، حسبما يذكر عبدالرحمن الرافعى فى كتابه «مصطفى كامل- باعث الحركة الوطنية».
رجع الخديوى توفيق من مصيفه بالإسكندرية إلى القاهرة، فبدأ على الفور فى تنفيذ خطته لـ«القضاء على نفوذ الحزب العسكرى» بتعبير عبدالرحمن الرافعى فى كتابه «الثورة العرابية والاحتلال الإنجليزى»