التقطت عدسة كاميرا اليوم السابع لقطات لعدد من المواطنين يوزعون مشروبات وأطعمة على المارة الصائمين بشوارع المعادى، ومن بين الصور لأحد المتطوعين كسرت ذراعه إلا أنه أصر على المشاركة بيد واحدة
وسط البرد القارص وتواجد البعض في المنازل، خوفاً من التقلبات المناخية الصعبة التي تشهدها عدد من المحافظات المصرية، نرى بائع البكلويز يحرص على إحضار مياه من البحر.
رجال شداد، يخرجون من منازلهم ليلًا ليعودوا مع ظهور أول خيط من ضوء الفجر، متوكلين على ربهم، تاركين المال والأهل والصحاب وكل عزيز، باحثين عن الرزق
فتحت المساجد أبوابها أمام المصلين، مع الحرص الشديد على التزام الجميع بالإجراءات الوقائية لمنع انتشار فيروس كورونا بينهم
منذ أيام قليلة بدأ العالم في فتح الأماكن أمام الجمهور مع الالتزام بأساليب الوقاية الشخصية.
عدسة اليوم السابع رصدت حركة أحد العمال الذين نراهم من وقتٍ لآخر في الشوارع
مهنة قديمة امتهنها الكثير من الأشخاص، إلا أن القليل منهم ما زال يعتمد عليها في الحصول على قوت يومه حتى الآن.
وقف في وسط المياه ممسكًا بالشباك التي يحاول توزيعها في البحر لتحصد أكبر عدد ممكن من الأسماك التي يمكنه بيعها والحصول على قوت يومه
ارتبطت مواسم القمح وزرعه وحصاده بعشرات الأغنيات الفلكلورية التى تجعل جميع مراحل العمل على زراعة القمح وحصاده أشبه بلوحات فنية متكاملة، بالصوت والصورة.
تركت أشعة الشمس آثارها على بشرتها السمراء التي تذكرك بالجمال المصري النوبي.
حين تقع عيناك للوهلة الأولى على هذه الصورة ستظن أنها لشخص يستمتع بعطلة ويمارس ركوب الأمواج فى أحد الشواطئ، ولكن الحقيقة مختلفة تمامًا فهى لرجل فى أحد شوارع نيودلهى الهندية..
شهور طويلة من الجهد والعمل والصبر يبذلها الفلاح لأرضه التى يرويها بعرقه قبل الماء.
رصدت عدسة "اليوم السابع" فى هذه الصورة 3 من أبناء الوادى الجديد وهم يتلقفون "سباطة البلح" بعد قطفها من النخل العالى تمهيدًا لنقله وبيعه وتخزينه..
لا يهم إن كان الجو شديد الحرارة ، أو شديد البرودة ، فهؤلاء لا يعرفون الراحة.
يمكنك أن تسطر عشرات الصفحات عن حب الأب لأبنائه واستعداده للتضحية من أجل راحتهم وعنايتهم ورعايتهم.
يمكننا وصفه بـ "الأسانسير اليدوي" أو "أسانسير البلكونة"، وهو عبارة عن وعاء مصنوع من البوص أو الغاب يربط بحبل طويل يستخدمه سكان المناطق الشعبية
السيدة فيكتوريا مسعود التى أصيبت فى الانفجار المدمر فى بيروت لكنها حرصت على حضور القداس فى الكنيسة المدمرة.
بدأ الأطفال فى المدارس التابعة للأمم المتحدة فى غزة عامًا دراسيًا جديدًا صباح أمس مع تدابير احترازية للوقاية من فيروس كورونا..
بمجرد ارتفاع درجات الحرارة يلجأ الأطفال في مصر إلى اللهو في الحدائق العامة أو حتى وسط نافورة مياه تخفف من وطأة الحر على أجسادهم النحيلة..
صورة لأسرة تضىء الشموع أسفل أيقونة السيدة العذراء ضمن احتفالات بدء صيام العذراء.