لم تكن واقعه "الناشطه غدير أحمد " والتى تداولت على مواقع التواصل الاجتماعى خلال الأيام الأخيره بينها وبين نشطاء آخرين هى الأولى ، ولن تكون الأخيرة .
لا يمكن ما وصف ما حدث بين الناشطة "غدير أحمد"، وحساب آخر على تويتر، سوى أنه "خناقة بلدى" تم الاعتماد فيها على أقذر الكلمات حول التبرعات وجمع الأموال والنضال الحقوقى.
فى كارثة أخلاقية تعد الأولى من نوعها فى مجتمعنا الشرقى، كما وصفها عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعى، دشنت المدونة غدير أحمد، دعوة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى،