قابلت على مدى سنوات عملى كصحفى، الكثيرين ممن يطلقون على أنفسهم علماء أو خبراء، ولكنهم فى الحقيقة من هواة «الشو الإعلامى»
لا يختلف اثنان على أننا نعيش الآن حالة خاصة جداً تحت قيادة سياسية وطنية تسابق الزمن من أجل الخروج باقتصاد مصر من النفق المظلم.
أقرب السُبُل إلى المنطق.. وأكثرها نُبلا عند المطالبة بالحقوق، هى تلك التى تقوم على أساس امتلاك الأطراف الساعية لفرض هذه الحقوق رؤية سياسية واضحة ومحددة تضعها فى الموقف الأقوى والأقدر على تحقيق الهدف،