أكد الكاتب الصحفى أحمد التايب، أن الأمن الغذائي من أكثر القطاعات التى تشهد تحديات عالميا جراء ما يحدث من اضطرابات سياسية واقتصادية فى العالم.
أكد الكاتب الصحفى أحمد التايب، أن الدولة المصرية تعود بقوة إلى القارة الأفريقية، لتصبح مصر بالفعل صوت أفريقيا في كافة المحافل الدولية
فى ظل احتدام الصراع جراء الحرب الروسية الأوكرانية، وقرار الغرب تزويد أوكرانيا باليورانيوم المنضب، تشتعل الأجواء وتزيد التخوفات من حرب عالمية نووية منتظرة
جاء مؤتمر القدس الذى تعقد فعالياته بمقر جامعة الدول العربية، للتأكيد على أن القضية الفلسطينية القضية المركزية للعرب.
قالت الباحثة الدكتور جيسيكا كولينز، إن العام الماضي شهدت توترات بين القوى العظمى مثل الصين والولايات المتحدة الأمريكية، حيث يحاولان السيطرة على المصالح في منطقة جزر الهادئ، بسبب أهميتها الاستراتيجيتها، على غرار جزر سليمان.
مؤكد أن العالم الآن يعيش حالة استقطاب لغتها السيادة والمصالح المشتركة، وهو ما يتطلب من كل دول المجموعة العربية أن تقوم بنفسها مع المحافظة على علاقاتها الخارجية وتوازناتها الاستراتيجية، بتنمية مجالاتها الحيوية والاستفادة منها بمنطق المصالح المشتركة،
والسؤال.. هل نجح المجتمع الدولى ومنظماته فى القضاء على كل ألوان التمييز العنصرى فى العالم، وفى حماية أطفال العالم المشردين.. أم أنه يتجاوز الحقائق، ويعمل على تنفيذ مصالح القوى العظمى وبث السموم لمن يدفع أكثر..
بدا أن "الأمراض التنفسية" هى "القوى العظمى" صاحبة "اليد العليا" التى لا تخشى مواجهة أكبر قوتين فى العالم، ووضعهما موضع الخطر سياسيا واقتصاديا.
تمر اليوم الذكرى الـ125 على اعتراف بريطانيا بسلطة الولايات المتحدة على نصف الكرة الغربي، وذلك فى 27 فبراير عام 1897، حيث برزت الولايات المتحدة خلال هذه الحقبة كدولة كبرى..
نشرت صحيفة "الوطن" العمانية كاريكاتيرا حول الكيفية التى تبتز بها القوى العظمى غيرها من الدول الأخرى، إلى حد امتصاص دمائها، بسبب مساعى الدول للحصول على تحالفات وشراكات معها، لتحقيق أكبر قدر من الحماية.
قال أحمد المسلمانى الكاتب والمحلل السياسى، إن موضوع التخوف بعدما تولى بايدن رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية سيعمل على تغيير السياسة الأمريكية تجاه مصر يحتاج إلى مراجعة..
قال الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، عمرو موسى، إن العالم العربي يمر بأسوأ ظروف في العصر الحديث، وأول الأسباب هو انقسام العرب وتفرق توجهاتهم..
تمر اليوم الذكرى الـ 103، على موافقة الكونجرس الأمريكى على دخول الولايات المتحدة الأمريكية الحرب العالمية الأولى ضد ألمانيا، وذلك بعد جلسة عقدت فى 2 أبريل عام 1917.
كثيرا من الأبحاث والدراسات، بل خيالات البعض منا تناولت عمر البشرية وكيف ستكون شكل النهاية للحياة فوق هذا الكوكب، علما أن هناك لحظات وصلت فيها الارض إلى حافة التدمير
قال الأمين العام لحلف شمالى الأطلنطى (الناتو) ينس ستولتنبرج إنه يعتقد أن ضم روسيا لشبه جزيرة القرم حدث نتيجة للتنافس بين القوى العظمى.
قال الإعلامى توفيق عكاشة، إن هناك صداقة قوية بين مصر وأوروبا، وكذلك بين مصر والصين، مشيراً إلى أنه ولأول مرة يحدث إعادة صياغة لفلسفة السياسة الخارجية
نحن كشعوب عربية ننتظر ما يقوله أو يفعله أو ينتجه الغرب لنصدقه ونستخدمه ونجعله موضة نتباهى به حتى على بعضنا رغم تفاهته ونتناسى أنه أحيانًا يخالف ديننا وتقاليدنا ونتجاهل أنه يستنزف أموالنا لمصلحتهم نقوى به اقتصادهم
تغيرت الدنيا، وما كان ثابتا فى التاريخ القديم تغير الآن، فقديما كان العالم تحكمه عدة قوى واضحة، عادة لا يتجاوز الأمر فى الزمن الواحد أكثر من قوتين متصارعتين،بينما قوة ثالثة تستعد لتأخذ مكان إحداهما.
رغم أن تجربة الاستعمار عند الولايات المتحدة الأمريكية كانت قصيرة الأمد ومثيرة للجدل فى الداخل، إلا أنها شكلت بداية دور أمريكا كقوة عالمية كبرى، إذا أمريكا نجحت من خلال التوسع الجغرافى فى إقامة إمبرطورية متقدمة على عكس العديد من الدول الأخرى التى كلما توسعت انهارت.
حذر الخبير والمعلق البريطانى تيموثى جارتون آش، من احتمالية اندلاع حرب بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين فى آسيا خلال عقد إذا لم تدرك الولايات المتحدة كيفية التعامل مع منافسها الأكبر.