لم يكن فوز البطل الأولمبى محمد إيهاب ابن الفيوم وليد الصدفة أو عبر طريق مفروش بالحرير، ظل الحلم يرواده وعمل على تحقيقه، بساعات طويلة من التدريب المتواصل
لا يوجد المزيد من البيانات.